اعترف من باجر بـ تبدأ الامتحانات وتبدأ امراض السكر والضغط والصداع عندي
اعترف من باجر بـ تبدأ الامتحانات وتبدأ امراض السكر والضغط والصداع عندي
تُنسى ، كأنَّكَ لم تَكُنْ ..
اعترف ان الكل بالبداية كان يضنها مسلمه
اعترف انها كانت تمثل قضية عادله
اعترف انها قتلت بدم بارد
اعترف بان صهاينه
العرب يتراقصون
عليك بطريق الحق ولا تستوحش لقلة السالكين، وإياك وطريق الباطل ولا تغتر بكثرة الهالكين ..”
اعترف ربما فعلا نطقت بالشهادة بالسر وكانت شهيدة ..
هالفئة من الناس يخافون يعلنون عشان ما يقاطعونهم اهلهم واحبابهم ..
لكن ربي سخر لها كل هالناس في جنازتها وحتى المسلمين صلوا عليها هذي اول مرة مسلم يصلي على نصراني ..
ربي له حكمة في كل شيء .. ونسال الله ان تكون مسلمة بالفعل وشهيده باذنه ..
تُنسى ، كأنَّكَ لم تَكُنْ ..
ما عليك من ربما يا اخت ساره، الانسان المستضعف (لو مسلم) مأمور انه يهاجر ويترك مجتمعه، بعدين هم عايشين ومبسوطين مع جيسس.. صدقيني ما اشتكوا.. بس عندنا اسلام جديد قاعدين يروجون له.
بعدين اذا اجازوا الترحم والدعاء للكافر فيجوز عقبه الصلاة عليه و دفنه مع المسلمين.
وما نقول الا عذراََ يا رسول الله، اللهم لا تؤاخذنا
التعديل الأخير تم بواسطة أبوماجد ; 15-05-2022 الساعة 02:01 PM
^
^
اعترف عندنا عضو جديد مانعرفه ابد
تُنسى ، كأنَّكَ لم تَكُنْ ..
يوماً ما .. كنت أتحدث مع خالي ماجد وتحدثنا عَن مسألة شرعية وكانت تغلب على حُكمي القاصر "العاطفة"
فقال بما معناه بأن الأحكام والنصوص الشرعية القطعية والتي يتفق عليها عُلماء المُسلمين "الثقات" لا نقاش فيها .!
"إنتهى وأبدأ أنا" .. فلنفترض بأن شخصاً ما طَعَنَ في حُكم قطع يد السارق أو تطبيق حُكم القصاص "ولكم في القصاص ..."
فإن الأمرَ محسوم ؛ فلماذا لا تكون العِصمة في يَد المرأة ؟! طبعاً لأمور أهمها عاطفتها التي حباها بها رَب العالمين سُبحانه ؛
ولكن دعنا نتذكر حديث الحبيب صلى الله عليه وسلم ( الحلال بيّن والحرام بيّن وبينهما أمور مُشتبهات لا يعلمهن كثير مِنَ الناس .. )
هذه الأمور التي تتشابه علينا لعل بها سعة وقد تكون مِن رحمة رَب العالمين علينا وتيسير وتخفيف ومنها المذاهب الأربعة ؛
اللهم أصلح وُلاةَ أُمورنا وارزقهم البطانة الصالحة .. اللهم آمين
إن تغيير المُنكر كما ورد في الحديث الشريف باليَد وباللسان وبالقلب ، والسؤال : متى نستخدم هذا أو ذاك ؟؟
هُوَ أمر تقديري والعلم عِند الله تعالى ، وكما قيل "لكل مقام مقال"
أعترف بأني مُتعاطف جداً مَعَ ما كتبه أخوي سعود وأختي سارة ؛ ولكنني مُتفق مَعَ أخي سالم