تدري كل ليلة ودي اسهر واجيك
واحكي لك ضحكاتك وش كثر ابيها ؟ ….
تدري كل ليلة ودي اسهر واجيك
واحكي لك ضحكاتك وش كثر ابيها ؟ ….
وطرٌ مافيهِ من عيبٍ سوى .. أنهُ مّر كلمحِ البصرِ
سدّدا السهمَ وسمّى ورَمى .. ففؤادي نُهبةُ المفترِس
والذي أجرى دُموعي عِندما .. أعرضتَ من غيرِ سبب
ضَع على صدري يُمناك فما .. أجدرَ الماءَ باطفاءِ اللّهَب
أبدا صباحك بهُدوء تام ,
كُوب من القهُوةَ تفقد الرسائل اللطيفة التي أتت بُكل حُب ..
وإستمتـع بكُل ثٌانية من هذا الصباح ..
وطرٌ مافيهِ من عيبٍ سوى .. أنهُ مّر كلمحِ البصرِ
سدّدا السهمَ وسمّى ورَمى .. ففؤادي نُهبةُ المفترِس
والذي أجرى دُموعي عِندما .. أعرضتَ من غيرِ سبب
ضَع على صدري يُمناك فما .. أجدرَ الماءَ باطفاءِ اللّهَب
يا رب إن ابتليتني فاجعلني عبداً صبوراً .. وإن أنعمت علي فأجعلني عبداً شكوراً ..
وطرٌ مافيهِ من عيبٍ سوى .. أنهُ مّر كلمحِ البصرِ
سدّدا السهمَ وسمّى ورَمى .. ففؤادي نُهبةُ المفترِس
والذي أجرى دُموعي عِندما .. أعرضتَ من غيرِ سبب
ضَع على صدري يُمناك فما .. أجدرَ الماءَ باطفاءِ اللّهَب
وإن رأيتك للمرة الألف لن تتغير تلك النبضة التي أشعر بها حين أراك ..
وطرٌ مافيهِ من عيبٍ سوى .. أنهُ مّر كلمحِ البصرِ
سدّدا السهمَ وسمّى ورَمى .. ففؤادي نُهبةُ المفترِس
والذي أجرى دُموعي عِندما .. أعرضتَ من غيرِ سبب
ضَع على صدري يُمناك فما .. أجدرَ الماءَ باطفاءِ اللّهَب
اللهم إني أعوَذ بك من جهد البلاء، ودرك الشقاء..
وسوء القضاء، وشماتة الأعداء ..
وطرٌ مافيهِ من عيبٍ سوى .. أنهُ مّر كلمحِ البصرِ
سدّدا السهمَ وسمّى ورَمى .. ففؤادي نُهبةُ المفترِس
والذي أجرى دُموعي عِندما .. أعرضتَ من غيرِ سبب
ضَع على صدري يُمناك فما .. أجدرَ الماءَ باطفاءِ اللّهَب
لا تجعل ثيابَك أغلى شيءٍ فيك ..
حتى لا تجد نفسك يوماً أرخصَ ممّا ترتدي ..
وطرٌ مافيهِ من عيبٍ سوى .. أنهُ مّر كلمحِ البصرِ
سدّدا السهمَ وسمّى ورَمى .. ففؤادي نُهبةُ المفترِس
والذي أجرى دُموعي عِندما .. أعرضتَ من غيرِ سبب
ضَع على صدري يُمناك فما .. أجدرَ الماءَ باطفاءِ اللّهَب
يتنافسُ الصالِحُون في كثرة الصلاة على النَّبِي ﷺ* فَكُن أَحدهُم ..
اللهم صل وسلم وبارك على حبيبنا ونبينا وقدوتنا محمد ﷺ ..
وطرٌ مافيهِ من عيبٍ سوى .. أنهُ مّر كلمحِ البصرِ
سدّدا السهمَ وسمّى ورَمى .. ففؤادي نُهبةُ المفترِس
والذي أجرى دُموعي عِندما .. أعرضتَ من غيرِ سبب
ضَع على صدري يُمناك فما .. أجدرَ الماءَ باطفاءِ اللّهَب