صباحكم زعتر وردي
أطالع الصور القديمة ووصلت لذي في سنة 2013 في الأُردن أثناء دورتي الدراسية في قرية المفرق قرب مخيم الزعتري على الحدود
هذا داخل الأفلون الله يذكرها بالخير ودرجة الحرارة 19 كنت هناك من شهر 6 لشهر 9 على ما اذكر
على اللفة اللي بعدها اوصل للقاعدة الجوية اللي فيها دراستنا وكانت كلها حفظ ودراسة غلجة واللي معاي كلهم شباب حفيظين مهندسين وقليل طيارين .. بعد فترة اكتشفت إني أكبر من بالكلية اعتقد كنت وقتها 49 والمدير 44 والطلبة اللي معاي في العشرينات والثلاثينات
جدام قرية المفرق وفيها جامعة آل البيت وما كان ودي اسكن القرية اروح عمان ساعة طريق وارجع ساعة .. بس يوم مريت القرية كان التاير مبنجر صلحته وشفت الناس وطيبتهم والحريم كلهم منقبات ارتحت للمكان وتمنيت لو اني سكنت فيه
في قعداتنا خلال الاستراحات كان للجح طعم غير والجح نحصل السيارات اللي تبيعه على الطريق أي واحد يوقف ويشتري
عاد الكل اذكر كان يدخن الا يمكن 5 ما ندخن والباقي يوقفون برا يحرقون صدورهم
عندي صور للوظايف كنا نتناقلها بالوتس أب وصراحة وظائف طويلة 12 صفحة ولازم منقوشة نقش بخط زين
معاناة أحد ربعنا وهو يحل الوظيفة
خارج قاعة الدراسة وممنوع التصوير بس ما قاومت اصور الغيوم وشجر الزيتون
الغيوم تزداد كثافة
حسيت اني كثرت وخصوصاً من ناحية التعليق لكن ما اقدر ما اعلق لأنها مناسبة ووقت ومكان وذكرى
اللي عقدني كنت احفظ حفظ للامتحان ومن اروح تتبخر المعلومات واشتغل على التاليف وهم عندهم التأليف لو كلمة غير تعتبر غلط الاجابة .. لكن تجاوبوا معاي وشجعوني واعتبروا تأليفي صح
في الأُردن القهاوي كثيرة على الخط وهذي إحداها
بلكونة شقتي .. كنت في مجمع قرب السفارة الامريكية وفيه موظفينها لكن عليه رقابة أمنية حتى شفت الليت اللي مركب في الصالة فيه فتحة كبيرة حوله وداخل سواد وكأنه فيه كاميرا صغيرة .. مرة طقوا الباب علي وجاني واحد في يده جهاز ارسال وقال لي إنه من الأمن ويسألني عن سيارة معينة أذا جايتني قلت محد جا لي .. المشكلة تحت المواقف ومفتوحة لكل حد بسهولة تدخل السيارة ولو فيها متفجرات بتنسف المجمع كله