ما جربت التخرج مِن الجامعة وشهادتي تعادل دبلوم وطبعاً خبرة متواضعة ..
لكن فعلاً انتي شاطرة وحدّدتي المولود "الأول" لأن أول مولود فرحته لا ولن ولا يمكن أن تُوصَف
ولا أزال أتذكر هاليوم بجميع تفاصيله إنطلاقاً مِن الترقب والمنزل ثم طوارئ الولادة ثم الإنتظار والترقب
وأثناء حجزي للغرفة اتصلت فيني الوالدة الله يحفظها تقول "مبروك جاتك بنت" شعوري لا يوصف حقيقةً
رغم عشقي للأدب والشعر، ومِن الأشياء العجيبة أني طلعت للغرفة أنتظر أصحاب السعادة ولما جابوهم
أخذت الصغيرة ورحت على جنب سميت باسم الله ثم أذنت في أذن وأقمت في الأُخرى، وقبلها كانت غارقة
في البكاء، ولكن بمُجرّد ذكر "بسم الله" هدأت وكانت كاللتي تُنصت لما تسمع "لا إله إلا الله" عجيب والله.
طبعاً الجواب ومِن غير أي مُقارنة تُذكر هِيَ الفرحة بالمولود الجديد.
<><><><><><><><><>
نفس السؤال ؟