غالباََ الأموال اللي ما تعبنا فيها ما احاول العب فيها فمدخولها يروح للبنك للإدخار.. اما المرتب الشهري فالادخار منه مبرمج وقصير المدى يعني تدخر وتطيرها في مشترى شغله أو سفرة
:
(لي الذراع) اذا التوت ذراعك، هل السبب ضعف ذراعك ولا قوة خصمك؟
طبعاً الجواب فيه إحتمالين وهُم اللي تفضلت بذكرهم ؛ وهُناك إحتمال ثالث وهُو السببين مَعَ بعض ولكن ما راح آخذه بالإعتبار
أما سبب ضعف الذراع التي تم ليّها فهُوَ صحيح ومُرَجّح والغالب في تصَوُّري الشخصي ؛ أما الحَل الإستباقي لعَدَم الوقوع بها
فهو يتجَسّد في مقولة عظيمة جداً وهِيَ (( اعرف مخراجك قبل لا تعرف مدخالك )) لذلك بالإمكان تفادي الكثير مِنَ الصراعات
والمُشاحنات والمُنافسات الغير مُفيدة إطلاقاً مِن خلال الأخذ بهذا المثل .
\
/
\
السؤال ذاته ؟
بإذن الله مافيه شي يلوي الذراع يا تكسب الأمور يا تخسرها و تلاقي العوض من الله سبحانه
أهم شي كرامتك و مبادئك أبدا أبدا لا تخسرها أو تعرضها للمساومه
نفسه
إي بالله ويا كثرها .. ولكن اللي في بالي حالياً أني بعد ما عَرّست ومِن منظور قول الحبيب صلى الله عليه وسلم ضِمن الحديث الشريف ( المُؤمِن مِرآة أخيه )
أو كما قال مَعنى الحديث ، فـَـذات يوم علمت مِن أم ماجد الله يحفظها بأني إما راضي ومبسوط أو غاضب ومعصّب وبأن عيبي يكمن بأني لا أمتلك الوسطية بينهما !!
فقررت أني أغيّر هالطبع ، ويوم ورا يوم وتمضي الليالي والأيام ، وذات يوم قالت لي الله يحفظها : تدري أني فخورة فيك ؟! استغربت طبعاً وقلت ايش المُناسبة ؟!
قالت لأنك قاعد تتغير وتحاول بشكل ملحوظ وتقريباً هالكلام مِن حوالي 23 سنة أو حروتها وصَدَق الحبيب صلى الله عليه وسلم حينما قال:
(( إن الله لا يُغيّر ما بقومٍ حتى يغيّروا ما بأنفسهِم )) أو كما قال.
\
/
\
نفس السؤال الجميل ؟ للعزيز أبو زيد
طبعا الواحد يتغير ويغير عاداته كلها ..
مع المواقف او الظروف يضطر انه يغير ..
اكثر شي وقفته او غيرته هي غشمرتي مع الناس ..
صرت اكثر جديه ومااضحك ..
الصدور ضاقت والناس يغلبها سوء الظن ..
:
س / اكثر عادة ضارتك في الفترة الحاليه ؟ ( مثل قضم الاظافر ؟ التدخين ؟ التفكير …. الخ )
تُنسى ، كأنَّكَ لم تَكُنْ ..