السلطات الصينية تفرض على المسلمين الإيغور تناول لحم الخنزير

[Dana’1]

بالصين في مساجد مثل ما ذكر شموخ دائم.. لكن هالشي ما يعني حبهم للمسلمين ولاهي مشكله يحبونهم أو لا
طالما في إنصاف وعدل وإعطاء للحقوق.

الايغور عرقيتهم تختلف عن الصينيين ... هم ترك من دولة تركستان الشرقيه سابقا و إلي استولت عليها الصين و غيرت إسمها وجعلتها مقاطعة صينيه ما يحضرني إسمها انفصلت اكثر من مره وردتها الصين طبعا

طبعا المجتمع الدولي وووووواالمنظمات العالميه مستحييل ترد لهم بلدهم وعاجبهم إلي يصير حتى لو قالوا العكس

ونفس الشي مع جنوب تايلاندا وجنوب الفلبين و إلخ محد معبرهم و إنهم يبغون الاستقلال بدوله خاصه ذات طابع و أحكام إسلاميه بالإضافه لسمعتهم السيئه كمسلمين هل هي صحيحه أو ملفقه عليهم الله أعلم

بالوقت إلي نفس هالقضايا ( قضيه الإنفصاليين والمطالبين بالاستقلال بدول تخصهم كمسيييح ) تكون الإستجابه والحنيه الدوليه حاضره بوضوح مثلاً إنفصال
تيمور الشرقية عن إندونيسيا.
جنوب السودان عن السودان
وغيرهم

الرساله الواضحه هي يحق للمسيحي والكافر مالا يحق للمسلم عند مثل هالمنظمات الي تدعي العدل والمساواة
و إن المسلمين هم بلاء أنفسهم ... حتى إن الحكومه الصينيه في أحد المرات أرسلت كتيبه من مسلميين الصين على مسلمين الايغور!
عشان تعرفون إن المشكله مو بس بالكفار لكن معها تخاذل المسلمين المخذوليين من حكام وشعوب إلا من رحم الله .


الحلول معروفه و مذكورة بالقرآن والسنه ..بس حب الدنيا والجاه سيطر صار فوق كل شي .. أذكر بالإبتدائي و بالمتوسطه درسنا حديث و يجي ببالي إذا قرأت مثل هالاخبار.
راح أقتبس عشان ما يكون فيه خطأ

قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (إِذَا تَبَايَعْتُمْ بِالْعِينَةِ ، وَأَخَذْتُمْ أَذْنَابَ الْبَقَرِ ، وَرَضِيتُمْ بِالزَّرْعِ ، وَتَرَكْتُمْ الْجِهَادَ ، سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلًّا لَا يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ) .

أسباب الذل الحاصل للمسلمين مذكوه ..و العلاج مذكور.
الإختيار بيدهم وحدهم.. لا ينتظرون رحمة و إنصاف من منظمات دوليه ولا غيرها عشان ياخذون حقوقهم ويستردون أراضيهم وثرواتهم وفوق هذا كله دينهم


*** ملاحظة :
نعرف إن في دول كافره صحيح لكن تكون عادله مع شعبها بغض النظر عن العرقيه واللون والدين لأن فيها قوانين المواطنه و اضح و عادل في بعض الدول الاوربيه وغيرها و المهاجرين فيها من المسلمين مرتاحين فيها أكثر من بلدانهم اللمدرجه تحت الإسلاميه

لكن الكلام على التوجه السياسي والديني للدول و للمنظمات العالميه... وحروبهم الي يخوضونها


الأكيد إن الأمة الإسلامه فيها الخير إلى يوم الدين و إن النصر والعزه حليفهم طال الزمان و إلا قصر

و السلام ختام