من سنوات طويلة تقارب العشرين سنة سافرت بانكوك على الملكية الأُردنية لرخص سعرها وخذت سياحية وتفاجأت من كثرة أبناء القردة والخنازير فيها وكانوا مزعجين غالبيتهم سكرانين ويطالعون الواحد بنظرات مستفزة بحيث يطيلون النظر .. إشتكيت لأحد المضيفين قال هؤلاء اسرائيليين وسكارى
حللت الوضع وكانت علاقات قطر معاهم في بداياتها وكذلك علاقات الأُردن وعرفت إنهم مسموح لهم النزول ترانزيت في قطر وممكن حتى لو استدعت حالة طارئة لنزولهم أو اقامتهم فيه تسهيلات .. ما ادافع عن بلادي لكن هذي السياسة أخذ وعطاء وتنازلات ولولا فيه علاقات ما قدرنا نتدخل في وقف مجازر هناك ولا قدرنا نبني مساكن للمحتاجين هناك من أهلنا ولا استطعنا نرسل غاز ولا بترول ولا المساعدة في الرواتب وغيره