صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 12

الموضوع: :...... دع روحك تصل ......:

  1. #1
    عضو مميز الصورة الرمزية الجـــوديّ
    رقم العضوية
    47465
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    المشاركات
    2,314

    :...... دع روحك تصل ......:

    دع روحك تصل



    في كتاب "القصر العاري" يحكي الكاتب "نوصرات بيزيشكا" قصة الرجل الغني الذي كان يشق طريقه عبر الأدغال في إفريقيا وبرفقته مجموعة من البسطاء
    يحملون له أمتعته وقد كان الرجل الغني في عجلة من أمره حيث كان يسير مواصلا ليله بنهاره لكي يصل في ثلاثة أيام، وعند طلوع صباح اليوم الثالث وفي وقت أخاذ تدلت فيه خيوط الشمس الساحرة وتراقصت الأشجار لحظتها على تغريد الطيور لم يملك مرافقوه حينها إلا أن توقّفوا مع تلك الأجواء الخلابة, رغم إلحاح الغني على مواصلة المسير وتهديده لهم بعدم دفع أجرتهم, ولكنهم لم يعيروه ولا تهديده أي اهتمام, وعندما يئس من إقناعهم سألهم عن سر جلوسهم, فكان الجواب منهم يفيض حكمة ويسمو روعة وجمالاً, عندما قالوا: لقد وصلت أجسادنا ولكن علينا انتظار أرواحنا التي مازلت في منتصف الطريق!

    ومازالت كلمات ذلك الرجل الحكيم ترن في أذني, وتحرك مشاعري, وذلك عندما أنهيت زيارتي له بسرعة معتذرًا بالانشغالات والارتباطات, فقال لي موجها وناصحًا: خالد: تأكد أن كل أهل القبور دفنوا ولم تنقضِ أشغالهم!

    للأسف أضحت حياتنا في ركض دائم، جدول حافل بالأعمال ويوم مشبع بالارتباطات, وعقل أنهكته التطلعات, وروح تاهت مع ضغط تراكم الإنجازات, وساعات أثقلتها المواعيد فلا وقت لاسترداد النفس وإراحة الجسد!

    فكم من شاب أطلق لساقيه الريح في مضمار العمل ممنيًا نفسه بالمناصب العليا!

    وكم من تاجر أفنى العمر يحرس الدرهم والدينار ويجتهد في مضاعفة الثروة!

    وكم من امرأة أنكرت ذاتها وأنفقت عمرها كمصب لهموم الغير, ترعى كل من حولها وقد أهملت نفسها!

    وسوف يستفيق الثلاثة في صباح يوم قريب وهناك على شاطئ الأيام ستشرق شمس الحقيقة وسيعلمون عندها أن سفينة الحياة قد مخرت عباب الزمن وتركتهم وما انتبه أحد منهم!

    المتأمل في حال الناس, يجد أنهم يعيشون لهدفين:

    الأول: تحقيق ما يريدون.

    الثاني: الاستمتاع به.

    والقلة الحكيمة هم من يحققون الهدف الأخير, فنحن نتعامل للأسف مع الحياة بنظام (المحطات), فكثيرًا ما نؤجل لحظات الفرح وأوقات الأنس لمحطة مستقبلية, وهذا أسلوب فظيع وصفه ديل كارنيجي بأنه من أكثر الأشياء مأساوية بقوله: "من الحمق أن نوغل في التفكير في المستقبل وأن يستغرقنا الحلم بحديقة الأزهار السحرية في الأفق البعيد وقد أغمضنا العين عن الاستمتاع بالأزهار المتفتحة على عتبات نوافذ منازلنا".

    إنّ العمر قصير والزمن محدود ونحن أحوج ما نحتاج أن نعطي نكهة جميلة عذبة لحياتنا وأن نضيف لكثير من تفاصيل حياتنا قيمة إيجابية ومعنى جميل, كما هي ملعقة السكر وفعلها في كأس الليمون الحامض! وقد عبر عن هذه الفكرة الخلاقة أحد الحكماء بقوله: "من المستحيل أن تضيف أيامًا إلى حياتك, ولكن ما تقدر عليه هو أن تضيف حياة إلى أيامك، ما أروعها من عبارة وأثمنها من نصيحة".

    أيها العزيز لا تدع فرصة للاستمتاع بمباهج الحياة, فالسعيد هو الذي يلحظ الأشياء الصغيرة ويستمتع بها كثيرًا!

    استرجع شريط ذكرياتك وستجد أن الأشياء البسيطة وليست المناسبات المهمة والأحداث الكبيرة هي التي أبقت أعظم مشاعر سعادة عشتها ومازلت تحتفظ بها!

    تأمل في أسرتك؛ صغارك، أصدقاءك، هواياتك، استمتع بالحياة دون أن تفقد نفسك أو تكون خاليًا من الإنجازات!

    أبقِ عينيك مفتوحة فلا تغفل عن العطاء ولا تنس الوقوف مع لحظات الأنس وتذوقها باحترافية عالية واجعل في قلبك مكانًا سريًا, تحتفظ به بأحلامك وتسير نحوها بتأن وروية وستجد أن في تفاصيل الحياة كما لايحصر من لحظات الأنس والمتعة فاغتنمها واحرص على أن لاتسبق روحك فربما تتباعد المسافة بينكما فتفقدها!


    .. ومني لك أنا الجودي أقول .. اضحك .. تضحك لك الدنيا

    نهاركم سعيد


    *المقال لـ د.خالد المنيف
    التعديل الأخير تم بواسطة الجـــوديّ ; 17-04-2019 الساعة 09:18 AM

  2. #2
    عضو مؤسس
    رقم العضوية
    21272
    تاريخ التسجيل
    Jul 2008
    الدولة
    قطر
    المشاركات
    5,844
    ,

    ,


    مرحبا


    شكرا على الموضوع

    مقال طيب اجمل موضوع هذا الأسبوع

    الاستمتاع باللحظه



    يطلع الصباح ونحن في عجله
    ونمسي ونحن مرهقون

    ما عاد نشعر بجمال اللحظه ولا الوقت للأسف

    ما نحس بالصباح والجو الساحر فيه
    ولا بالغروب ووهدوءه والروحانيات الي تصاحبه
    الا من رحم ربي

    أصبحت الان اميل للسكون والهدوء وعدم العجله في كل اموري أحاول استمتع بكل ما يحيط فيني

    دعوه جميله بالمقال

    الوقت يسرقنا


    ,

    ,

  3. #3
    عضو مؤسس
    رقم العضوية
    36282
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    دار آلعــ قطــر ـــر
    المشاركات
    4,699
    ..

    للأسف أغلبنا على هالحال لأنه هذا الي ورثناه من اجدادنا وأبائنا
    ونشوفه يوميا مع أمهاتنا الله يحفظهم ويطول عمرهم ويمتعهم بالصحه والعافيه..

    انا عن نفسي امور حياتنا اتعامل معاها بمكيالين مره لي ومره لها ،، كثر ما شوف الشد ارخي واغفل عن الكل واهتم بنفسي ولحظتي
    وكل ما شفت الرخى والمماطله اشد واسابق الزمن لو على حساب صحتي ومن يعز علي.!

    انا ضد دائما الأشخاص الي يشتغل ويكرف نفسه ويحرق الكل عشان يوصل لأهدافه والي اغلبها تجميع اكبر ثروة ممكنه
    ولي تقاعد يفكر يرتاح ويسعد نفسه بالي حققه يكون عمره وصحته حتى طريقة تفكيره في أرذل العمر ماعاد لها طعم.


    ثانكس يالجودي على طرح الموضوع
    ..




    ..



    إلــــــهــــي رضـــــآك والــجــــنـــة *

  4. #4
    عضو فعال الصورة الرمزية يمامـة
    رقم العضوية
    46696
    تاريخ التسجيل
    Dec 2013
    المشاركات
    7,477
    مرات كثيرة الواحد يكون مستمتع باللحظات المتزايدة بتزايد اشغاله
    اللي يعيشها و يكون من خلالها مشغول في تأدية الواجب او حل مشاكل الاخرين او تذليل الصعاب و حمل الاثقال عنهم..

    هناك الأم التي لا تكل و لا تمل من حركتها الدائمة في المنزل و الحركة هذه
    لن تنتهي اليوم او غدا او بعده..
    لكنها مستمتعة بما تقوم به راضية قانعة بدورها.. هذه تعيش احلى لحظات حياتها
    قد لا تجدها في اي شيء آخر..

    هناك الموظف الذي يجد في عمله تفريغ كبير لطاقته و جهده و عطائه.

    هناك المعلمة التي تجد نفسها ما بين تلاميذها تنهي يومها الدراسي للاستعداد ليوم آخر.

    هناك طالب العلم الذي لا يجد نفسه الا ما بين اروقة الجامعات و صفوف العلم..

    ليس بالضرورة ان من يجري خلف رزقه او مسوؤلياته ليل نهار هذا انسان بلا روح..
    بالعكس اشوف ان كثيرين ارواحهم تساندهم في الابداع و التطور و التفوق و التميز..
    لذلك عندهم طاقة كبيرة و جهد اكبر للعطاء لساعات اكبر و اكثر.

    نعم لن تنتهي الاعمال و لن تتوقف بموت احدهم.. ولكن من الجميل ان نعمل بروح

    و اذا كان لابد من الراحة فلنريح الجسد و الروح معا..
    "حسبنا الله ونعم الوكيل"

    كـلنا قطـــر وكـلنا تمـيـم الـمـجـد

  5. #5
    عضو الصورة الرمزية !.!
    رقم العضوية
    54066
    تاريخ التسجيل
    Feb 2019
    الدولة
    QA
    المشاركات
    472



    نص واعظ وجميل قرأت فستمتعت
    يالله حكاية معجونة بالماء والطين على أنغام الهدوء ، شكرًا لروحك القديمة ، شكرًا
    تأملك الكلاسيكِ بدعة ساحرة ..!
    عجبًا لروحي لم تصل إليك ولكنك سرقتها ، والله لو لم يكن لظلي ذيل لفر كذلك
    لقد أعطيتني وصية في سنةِ هذهِ الشابة وأنا أقلبها في رأسي ، هذا اليوم الذي أنفجرت فيه إحتياجاتي مُحبًا لذاتي
    تلك النّبته التي كانت صغيرة نفضتُها وأصبحت وردَة مُبلّلة في معية الله
    متعك الله الاســـم:	p_1212pnnn91.gif
المشاهدات: 263
الحجـــم:	960 بايت




  6. #6
    عضو مميز الصورة الرمزية الجـــوديّ
    رقم العضوية
    47465
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    المشاركات
    2,314
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموخ دائم مشاهدة المشاركة
    ,

    ,


    مرحبا


    شكرا على الموضوع

    مقال طيب اجمل موضوع هذا الأسبوع

    الاستمتاع باللحظه



    يطلع الصباح ونحن في عجله
    ونمسي ونحن مرهقون

    ما عاد نشعر بجمال اللحظه ولا الوقت للأسف

    ما نحس بالصباح والجو الساحر فيه
    ولا بالغروب ووهدوءه والروحانيات الي تصاحبه
    الا من رحم ربي

    أصبحت الان اميل للسكون والهدوء وعدم العجله في كل اموري أحاول استمتع بكل ما يحيط فيني

    دعوه جميله بالمقال

    الوقت يسرقنا


    ,

    ,

    مرحباً بشموخ دائم ...

    شكراً على إطرائك .. وعلى الوقفة الجميلة على ثنايا الموضوع.

    أعتقد بأن النضج له دور كبير في الوصول إلى هذه الخلاصات من الحياة بعد المرور بتجارب ومواقف كثيرة

    نخلص منها إلى أن يجب علينا الاستمتاع بكل التفاصيل الصغيرة على مستوى الدقيقة وليس على مستوى الساعات والأيام فقط ..

    وحيث أن حركة الوقت في اتجاه واحد يسحب معه أعمارنا وتحسب علينا ..

    لذلك .. يجب أن نجعل لنا وقتاً لا نفكر فيه بشي ونشد الوقت ونجنده لسعادتنا لأنها أصل في وجودنا في هذه الدنيا ومنتهى حياتنا في الجنة إن شاءالله.





    أطيب المنى ،،

  7. #7
    عضو مميز الصورة الرمزية الجـــوديّ
    رقم العضوية
    47465
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    المشاركات
    2,314
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مهرة مشاهدة المشاركة
    ..

    للأسف أغلبنا على هالحال لأنه هذا الي ورثناه من اجدادنا وأبائنا
    ونشوفه يوميا مع أمهاتنا الله يحفظهم ويطول عمرهم ويمتعهم بالصحه والعافيه..

    انا عن نفسي امور حياتنا اتعامل معاها بمكيالين مره لي ومره لها ،، كثر ما شوف الشد ارخي واغفل عن الكل واهتم بنفسي ولحظتي
    وكل ما شفت الرخى والمماطله اشد واسابق الزمن لو على حساب صحتي ومن يعز علي.!

    انا ضد دائما الأشخاص الي يشتغل ويكرف نفسه ويحرق الكل عشان يوصل لأهدافه والي اغلبها تجميع اكبر ثروة ممكنه
    ولي تقاعد يفكر يرتاح ويسعد نفسه بالي حققه يكون عمره وصحته حتى طريقة تفكيره في أرذل العمر ماعاد لها طعم.


    ثانكس يالجودي على طرح الموضوع


    هلا بالغلا مهرة ...

    الحياة بين شد وجذب في عمر الشباب يصعب الوصول فيها إلى مرحلة التوازن ..

    وخاصة إذا لم نجد قدوات وناصحين أمامنا يرشدونا بتجاربهم مثل ماصار مع صاحب المقال.


    عني .. حالياً عايشة مطنشة للدنيا وأشوف نفسي بس .. واللي يبي يزعل يزعل مايشوف شر ..

    أعيش الحين وأنا أحاول أوفي نفسي حقها من تفاهم وتصالح ودلال وإنصاف وعدل واستمتاع بالحياة من غير مجاملات ومدارة خواطر تعبنا واحنا نداريها

    لاهم اللي راضيين ولا هم بيخلونا نرضى ................. تباً لهم:/

    المهم .. إننا نصل إلى عمر متقدم وقد حققنا شي لأنفسنا .. ولا نعيش خاليين الوفاض ..

    لي راح الزمان ماعاد .. ولاعاد ينفع معاه الندم أو الحسوف

  8. #8
    عضو مميز الصورة الرمزية الجـــوديّ
    رقم العضوية
    47465
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    المشاركات
    2,314
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يمامـة مشاهدة المشاركة
    مرات كثيرة الواحد يكون مستمتع باللحظات المتزايدة بتزايد اشغاله
    اللي يعيشها و يكون من خلالها مشغول في تأدية الواجب او حل مشاكل الاخرين او تذليل الصعاب و حمل الاثقال عنهم..

    هناك الأم التي لا تكل و لا تمل من حركتها الدائمة في المنزل و الحركة هذه
    لن تنتهي اليوم او غدا او بعده..
    لكنها مستمتعة بما تقوم به راضية قانعة بدورها.. هذه تعيش احلى لحظات حياتها
    قد لا تجدها في اي شيء آخر..

    هناك الموظف الذي يجد في عمله تفريغ كبير لطاقته و جهده و عطائه.

    هناك المعلمة التي تجد نفسها ما بين تلاميذها تنهي يومها الدراسي للاستعداد ليوم آخر.

    هناك طالب العلم الذي لا يجد نفسه الا ما بين اروقة الجامعات و صفوف العلم..

    ليس بالضرورة ان من يجري خلف رزقه او مسوؤلياته ليل نهار هذا انسان بلا روح..
    بالعكس اشوف ان كثيرين ارواحهم تساندهم في الابداع و التطور و التفوق و التميز..
    لذلك عندهم طاقة كبيرة و جهد اكبر للعطاء لساعات اكبر و اكثر.

    نعم لن تنتهي الاعمال و لن تتوقف بموت احدهم.. ولكن من الجميل ان نعمل بروح

    و اذا كان لابد من الراحة فلنريح الجسد و الروح معا..


    شلون نريح الروح ياليمامة ؟


    ،

    صحيح ان كل يستمتع في مجاله بالعطاء والتفاني .. ولكن يأتي وقت مازالت حركتنا فيه متسارعة

    بالمقارنة مع حصيلتنا في الحياة مما يجعل بعض الأمور أسهل في ممارستها عن عمر مضى

    لذلك ... لابد من التوقف للاستمتاع بالأمور الصغيرة كمكافأة للنفس مع ذاتها ..

    تكون لحظات بيني وبين نفسي وبسسسسس

    إن كان فيها عطاء فيكون للنفس أولاً وأخيراً بعيش هذه اللحظة .. والاستمتاع باللحظة ..

    وليس بالضرورة يكون هناك واجب يفترض إني أؤدي فيه شي لشخص آخر أو يربطني التزام فيه حتى لو كانت أم !

    فلابد من التوقف والتفكر والتجدد .. وإلا زهقنا الحياة نفسها.

  9. #9
    تميم المجد الصورة الرمزية رجل تعليم
    رقم العضوية
    26643
    تاريخ التسجيل
    Jul 2009
    الدولة
    المغرب
    المشاركات
    6,196
    من أصدق ما قرأت منذ فترة .
    مقال قيم جدا يحتاج لقراءة متبصرة وتأن كبير لتذوق معانيه واستعابها وتصور آليات أجرأتها لأنه لا يدعو حقيقة للإتيان بشيء مستعص او مستحيل ...فقط يدعو للإستمتاع بالتفاصيل الصغيرة التي تخلق السعادة بغض النظر عن حجم الإنجاز .
    لا أخفيكم -رغم إعجابي بالمقال - أنني غير معني به بتاتا ...لأنني ببساطة أفعل كل ذلك بعفوية وتلقائية.. وأجيد الإستمتاع بدقائق أيامي والحمد لله .
    في المقابل أنا لا أعرف شيئا آخر غير العمل ..ولم يسبق لي أن بقيت في فراشي حتى طلوع الشمس ...
    كل يوم أشتغل بلا توقف ...وبموازاة مع ذلك لا اهمل بتاتا كل ما يبعث السعادة في الروح ..من الجلوس للابناء والأهل وصلة الرحم والاصدقاء وكل ما تزخر به "الحياة القديمة "...حياة الآباء والأجداد ..
    لكي تكونوا سعداء مثلي وأكثر ...حاولوا التمسك باسلوب عيش الأجداد دون نسيان أنك م في العام 2019.
    شكرا لك الفاضلة الجودي علىالدقة المتناهية في اختيار أنسب موضوع يحتاجه الجميع خصوصا في هذا الوقت تحديدا ...عصر السرعة والتقنيات والهواتف التي تكاد تنسي الإنسان فطرته ...

  10. #10
    عضو مميز الصورة الرمزية الجـــوديّ
    رقم العضوية
    47465
    تاريخ التسجيل
    May 2014
    المشاركات
    2,314
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة !.! مشاهدة المشاركة



    نص واعظ وجميل قرأت فستمتعت
    يالله حكاية معجونة بالماء والطين على أنغام الهدوء ، شكرًا لروحك القديمة ، شكرًا
    تأملك الكلاسيكِ بدعة ساحرة ..!
    عجبًا لروحي لم تصل إليك ولكنك سرقتها ، والله لو لم يكن لظلي ذيل لفر كذلك
    لقد أعطيتني وصية في سنةِ هذهِ الشابة وأنا أقلبها في رأسي ، هذا اليوم الذي أنفجرت فيه إحتياجاتي مُحبًا لذاتي
    تلك النّبته التي كانت صغيرة نفضتُها وأصبحت وردَة مُبلّلة في معية الله
    متعك الله الاســـم:	p_1212pnnn91.gif
المشاهدات: 263
الحجـــم:	960 بايت




    أحب ذاتك مثنى وثلاث ورباع

    الغريب إن بهذا الحب تستقيم معك الحياة .. وكل شي فيها وكأنك لم تفعل من قبل!

    شكراً لك على جميل عباراتك ..،



صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •