تقريباََ في تلك الأيام ، جزاك الله خير يا أخ بشير
كبار السن أحياناََ يأتون يباركون لنا في مولود جديد ويقولون (سميتموه) نقول ؛ في البال بنسميه علي (مثلاََ) فيقول الكبير (لا)، سموه ابراهيم؟ طيب يا والد لكن على من؟ نقصد (من تريد بإبراهيم)؟ فيقول : هذا أخ صغير لنا توفي وهو في المهد.. (لاحظ أن الوالد يسترجع قصة قبل ستين سنة).. فنسمي ابراهيم و عندما يسألنا الناس! ما فيكم ابراهيم من قبل هذا؟ فنقول لهم : لا هذا أحد أجدادنا توفي وهو صغير!
فيندهشون نفس الدهشة التي أصابتنا نحن قبلهم لكن في المحصلة يتم إعادة تدشين هذا الاسم في العائلة!
واخاي بشير. حدثني عن الوفاء احدثك عن الأولين، رحمهم الله