في نهاية السبعينات كان بيتنا في منطقة اللقطه كنت صغير ذاك الوقت كان بيتنا قريب من مزرعة الربان الي الحين
صارت مدارس الفرقان كنت اطلع حافي الحق اخواني الكبار يدخلون المزرعة مع عيال الفريج يصيدون حمام يطردوني والحقهم وفي وسط المزرعة يلعب فيني الشوك واقعد اصيح ولا حد حولي ارجع البيت وتشيل الوالدة الله يعطيها الصحة والعافية الشوك وانا زعلان حدي عليهم وكل مره اقول بلحقهم ونفس الشي كانت المزرعة على اخر ايامها وكانت مهمله واغلب الشجر ميت كان فيها بركاتين ماي كبار وحده منها بغيت اروح فيها ومنها جاتني فوييا من السباحة