بعض المسئولين عندنا للأسف هم الي يحدونا على الواسطة ( لحق من حقوقنا ) واذا جاهم احد معروف او قبيلته او عايلته فيهم احد معروف او من الكباريه يخلصه ويحب خشمه بعد
بعض المسئولين عندنا للأسف هم الي يحدونا على الواسطة ( لحق من حقوقنا ) واذا جاهم احد معروف او قبيلته او عايلته فيهم احد معروف او من الكباريه يخلصه ويحب خشمه بعد
ارتقوا فإن القاع مزدحم
الواسطة ماتترقع ولاتصير حلال حتى لو الكل يسويها اما العلاقات العامة في الوزارات فهي للاعلان عن مشاريع او انجازات هذه الوزارات.
هلا اخوي مرتبش
لربما عندنا للحين العلاقات العامة الحكومية ما وصلت مواصيل تدخلها عالم الواسطات..
لكن المتتبع لعمل العلاقات العامة في الشركات التجارية
من اقامة حفلات و دعوة شخصيات و صحفيين و وسائل
اعلام و توزيع الهدايا المطبوع عليها اسم الشركة و تمييز الزبون المريش من حيث قيمة و شكل الهدية..
هذه كلها امور تدخل في دائرة تحفيز الواسطة.
سواء مدحنا او ذمينا الواسطة.
فالمهارات و الخبرات في ادارة العلاقات العامة في الشركات
تكون مبنية على ايجاد المنافع المتبادلة لصالح الشركات.
فكلما زادت المهارات هذي زاد نسبة تحفيز الواسطات
عن طريق اقامة الحفلات و المهرجات و المساهمات في الاعمال الخيرية او الاجتماعية اللي بالتالي يكون لها مردود
ايجابي عند الجهات العليا او المستفيدين و المتفاعلين في هالحفلات و بالتالي تكون رافد" هالحفلات اللي تحفز الواسطات " للاستفادة من امور ثانية.
بينما الواسطة بشكلها المتعارف عندنا و اللي تعتبر مذمومة و حرام لانها محصورة في أكل حق الاخرين لمجرد توسط فلان او علان او تدخل سين او صاد بسبب القرابة او استغلال للوظفية او محاباة للمستفيد او كيدا باخرين.
"حسبنا الله ونعم الوكيل"
كـلنا قطـــر وكـلنا تمـيـم الـمـجـد
مرحبتين
العفو و شكرا لك على المشاركة..
تعقيبا على ذكرته
اسمح لي اسئلك
هل العلاقات العامة في الشركات
منزهة من فعل الواسطة البغيضة؟
"حسبنا الله ونعم الوكيل"
كـلنا قطـــر وكـلنا تمـيـم الـمـجـد
ما شاء الله على الأخوة
أظن أن الوساطة تهمش صاحب الموهبة وكذلك المبدع مرات وليس غالبًا
لأنّ هناك وساطة تكون مستحبة مثلا واحد فنان في عمله أنا عن نفسي أعمل له وساطة لانه فعلا يستحق العمل بجدارة ، لا يهمني إن كانت له الكفاءة والشهادة
الشهادة غالبًا أصبحت ليس لها قيمة ، الفائدة الإنجاز على أرض الواقع ! هناك من له العشرات من الشهادات ولكن ليس له القدرة مثل الخبير الذي ليس له ولا شهادة سوِى أرض الميدان ، والظاهرة قديمة ليس وليدة اليوم أو البارحة هذا موسي عليه السلام أدخل أخوه هارون وساطة لأن له الحجة والقدرة على الرد ..
وبعض الناس مبنية على المصلحة وهذا مؤشر لبعض الناس أنه راح يبدد المصداقية وروح الصداقة ، هُنا نقطة توقف
في الوطن العربي عمومًا من له كفاءة لا يعمل ! من له أكتاف خلفه يعمل فأي منصب شاء السيسي الذي لا يفهم في السياسة لا من سافلها ولا من عاليها وأدخلوه للرئسيات وقالو علاقة عامة ، ماهذا ومرسي أجدر منه وشرعي عليه
هكذا هو العالم ...
أما في قطر الوساطة تكون عند الكبار ، وهذا شأن بينهم
أما في عامة الناس تُري بالمجهر فقط وهذا جيد ..أنا أري هكذا في قطر والله أعلم
التعديل الأخير تم بواسطة !.! ; 02-07-2019 الساعة 10:11 PM
ولمن خاف مَقام ربِه؛ جنتان،
ربي أغفر لِي مَا تقدم
من شعرٍ
فَإني أُحبُّ خَوفِي مِنك..
الستائِر التي أُزيحُها صباحًا
عن شَبابِيك الغُربة
جفونٌ لا أحداقٌ تحتهَا!
"حسبنا الله ونعم الوكيل"
كـلنا قطـــر وكـلنا تمـيـم الـمـجـد
في أحد التعليقات ذكر أن الواسطة مب حلال ... وهو الاعتقاد السائد ..
والدين يقول :
أنَّ النَّبي -صلَّى الله عليه وسلم- كان إذا أتاهُ سائل أو طالب حاجة، قال: ((اشفعُوا تُؤْجروا)). النَّبي -عليهِ الصَّلاة والسَّلام- من حِرْصِهِ على أنْ يَكْسِبَ المُسْلِمُون الأجر والثَّواب يقُول مثل هذا الكلام، وإلاّ قد يقول قائل: كيف تقول يعني لو دخل واحد على رئيس مصلحة أو مُدير دائرة وأنت جالس عنده ثم جاء واحدٍ يُقدِّم طلب يعني تستسهل أنْ يقول لك يا فُلان انْفع نفسك اشفع لصاحبك، قد يقول صاحب الطَّلب والجالس اقبل حاجة من دون شفاعة، يعني ما يقول بلسان مقالِهِ أو حالِهِ، إذا كُنت تُريد أنْ نَشفع اقْضِها بدون شفاعة؛ لكنْ النَّبي -عليه الصَّلاة والسَّلام- من حِرْصِهِ ونُصْحِهِ لِأُمَّتِهِ يقول مثل هذا الكلام؛ لأنَّ الشَّفاعة ما تكلّف شيء ((اشفعوا تُؤجروا ويقضِ الله على لسان رسوله ما شاء)) النتيجة ليست بيدك، كثير من النَّاس أُوتِي جاه فَيَأْتِيهِ المُحتاج لِيَشفع لهُ عنْد فُلان وعَلاَّن، ويقول والله يا أخي عَجِزْنَا عنهُ هذا كِتَبْنا لهُ مِرَاراً ما اسْتَفَدْنا، يا أخي اكتب! ألا تريد الأجر؟ يَقْضِي الله على لسان مَخْلُوقِهِ ما شاء، طَلَبْ ولاّ ما أَجَاب قُبِل ولاّ مَا قُبل هذا ليس لك، النَّتَائِج ليس بيدك، أنْتَ مَأْمُور بالشَّفَاعة، {مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا} [النِّساء / 85]؛ فالشَّفاعة لا تُكَلِّفُ شيئاً هي مُجَرَّد كلمة، والآنْ بعد ما يحتاج إلى أنْ تَلْبَس حِذَائِك وبِشْتِك وتُرُوح تِشْفَع، لا إمَّا تِلِفُون أو وَرَقَة اكْتُب وأنْت جالس وتُرُوح يَثْبُت لك هذا الأجر، ونَعْرِف من سَادَ الأُمَّة لا بِقُوَّتِهِ ولا بِمَالِهِ ولا بشيء بمثل هذه الشَّفَاعَات؛ لأنّ بعض النَّاس يتصور أنَّهُ كُل ما كتب تهبط قيمتُهُ، ينزل مُسْتَواه وما أشبه ذلك، لا لا أبداً العكس، الذِّي يَتَولَّى الشَّفاعة للنَّاس لا شكَّ أنَّ الله -جلَّ وعلا- يَرْفَعُهُ في الدُّنيا والآخرة، النَّووي -رحمهُ الله- كان صاحب شَفَاعَات من جاءَهُ كَلَّم عنهُ الوُلاة وكَتَب، ويَسْمَع أَحياناً ما يَسُرُّهُ وأحياناً ما يَسُوءُهُ، يَضِيرُهُ شيء؟! يحصل له الأجر والباقي على الله، بعث له الوالي مرَّة من المرَّات، قال: لا تَشْفَع لِأَحَد، فَجَاءَهُ شخص شفع لهُ، ثاني شفع لهُ، لمَّا نَظَر الوالي وين المَسْأَلة؟ اعْتَرَفْ بِأَنَّ أَمْرَهُ لله، ولاّ بعض النَّاس إذا جَاءَهُ مثل هذا الكلام الخَشِن تَأْخُذُهُ العِزَّةُ بِالإِثْم ويَيْأَس وخلاص انتهى كُل شيء بالنِّسْبَةِ لهُ؛ لكنّ النَّووي أَعَادَ الشَّفَاعة، أعاد الشَّفاعة، ثُمّ قال الوالي: أَشْهَدُ أنَّهُ يَشْفَعُ لله، فَأَجَاب طلبهُ، وصار لا يَرُدُّ لهُ طَلَب، وَأَدْرَكْنَا من الشُّيُوخ مَن يَشْفَع للصَّغِير والكَبِير عِنْدَ الكَبِير والصَّغِير، ورَفَعَ الله -جَلَّ وعلا- مَنْزِلَتَهُ فِي الدُّنيا والآخرة، والآخرة اللهُ أعلمُ بِها؛ لكنْ هذا الذِّي يَغْلِبْ على الظَّن، امْتِثَالاً لهذا الحديث: ((اشفعوا تُؤجروا))، يعني ما الذِّي يَضِيرُك أنْ تُكَلِّم فُلان أو عَلان مِنْ أَجل فُلان؟ وإذا كانت هذه الشَّفاعة أيضاً فيما يُقَرِّبُ إلى الله -جَلَّ وعلا- كُنتَ مِمَّن دلَّ عليه، ولك نصيبٌ من هذا الأَجر، شَرِكْتْ صَاحب هذا الأجر ((اشفعوا تُؤجروا ويقضِ الله على لسان رسوله ما شاء)) النَّتَائِج ليست بيد الشَّافع ولا المَشْفُوع لهُ ولا المَشْفُوع عنده، الله -جلَّ وعلا- هو المُعْطِي وهو المَانِع: ((إنما أنا قاسمٌ واللهُ المُعطِي)) اشْفَع لفُلان يُعْطَ من بيت المَال كَذا أو يُعْطَ من مَال فُلان التَّاجِر كذا، الله المُعطِي -جَلَّ وعلا-، المَسْأَلَة لَيْسَت مُلْزِمَة؛ لكنْ أَنْتْ احْصَلْ عَلَى الأَجْر المُرَتَّبْ على الشَّفَاعة في هذا الحَدِيث الصَّحِيح، وعَادْ كُوْنُهُ يُجَابْ أو لا يُجَابْ تَمَنَّ أنْ يُجَابْ طَلَبْك تَمَنَّ وتَرْجُو ذلك، إِذَا لمْ يُجَبْ حَصَلَ لكَ الأَجْر وتَحْقِيقُهُ والمُسَبِّب هو الله -جَلَّ وعَلا- هو الذِّي يُرَتِّبْ المُسَبِّبَات على أَسْبَابِها، والله المُسْتعان.
هذي الواسطات البسيطة اللي يعزز فيها القوي للضعيف ..
ولعهد قريب .. ايماناً بهذا المبدأ .. الشفاعة .. كان اذا أحد كتب مكتوب .. يوديه لأحد الهوامير ..
يكتب عليه على جنب .. من طرف فلان بن فلان .. حتى لو كان الكتاب لسمو الأمير .
والله كانت حركة واضحة وحلوة وتأدي الغرض .. ولهلكلمتين ثقلهم في تسيير الامور الواقفة.
أنا مع إن كل فرد بالمجتمع ياخذ حقه على أكمل و جه بعيد عن المحسوبيات و الواسطات و الرشاوي
و إن الفرد يقدم واجباته تجاه مجتمعه على أكمل وجه
من حق الجميع العمل إن كان بوظائف حكوميه شبه حكوميه أو أعمال حره تماما مثل ما من حق الجميع الدراسه .
لكن إذا الوضع غير والمجتمع عنده ثقافة الواسطات والمحسوبيات و الأمور متوقفه على هالشي
مايمنع يستخدمها بما يمشي مع تخصصه و شهادته و نسبته
بس هل من حق الجميع يكون مدير أو مسؤل أو بوظائف معينه هو غير مؤهل لها و لاهي من تخصصاته ؟!
لا طبعا.
ايه عدل كلامج و فاهمة عليج.
و بناء عليه و على فكرة الموضوع
ان الانسان اللي علاقاته أكثر واسطاته اكثر..
و الشركات اللي علاقاته اوسع فرصة استحواذها على المناقصات و الترويج
لسلعها أكبر بسبب تدخل الواسطات في هالشي..
هذه الفكر الاساسية للموضوع..
يعني انتي تبين تسوقين لمنتج منزلي و ما عندج علاقات كبيرة
و منتجج جودته عالية..
بينما حضرتي عندي منتج يا دوب يدق سلف لكني علاقاتي متشعبة و متطورة
فلما نقعد على طاولة وحدة للاعلان عن منتجاتنا
طبيعي جدا علاقاتي الكثيرة تدعم منتجي بينما منتجج ينظلم.
في مثل هالحالات محد طلب من أحد انه يتوسط..
لكن نوعية العلاقات هذه هي اللي تكون وسيطة و شفيعة لمنتجي الرديء.
و على نفس المنوال قيسي باقي الامور .
"حسبنا الله ونعم الوكيل"
كـلنا قطـــر وكـلنا تمـيـم الـمـجـد