مفتوحآ ياأقصى قريبآ
مفتوحآ ياأقصى قريبآ
عليك بطريق الحق ولا تستوحش لقلة السالكين، وإياك وطريق الباطل ولا تغتر بكثرة الهالكين ..”
قريبًا ستدمع السماء ورودًا كالدهان ، وستشقُ الأرض أنهارًا وتزرعُ سنبلةً وتصوغُ ألحانًا ..ويسعد الخلق جراهم
ولمن خاف مَقام ربِه؛ جنتان،
ربي أغفر لِي مَا تقدم
من شعرٍ
فَإني أُحبُّ خَوفِي مِنك..
الستائِر التي أُزيحُها صباحًا
عن شَبابِيك الغُربة
جفونٌ لا أحداقٌ تحتهَا!
جراهم بالأمسِ قضوا أيامًا يتمرغوا في الذّل ويقبعُ ، سلب العدوا ارادتهم فغدوا للغاصبِ طوعُ ..يا ليل يا عين 🙁
ولمن خاف مَقام ربِه؛ جنتان،
ربي أغفر لِي مَا تقدم
من شعرٍ
فَإني أُحبُّ خَوفِي مِنك..
الستائِر التي أُزيحُها صباحًا
عن شَبابِيك الغُربة
جفونٌ لا أحداقٌ تحتهَا!
يهواها ! أرضا أرضا وسماءً سماءً ينتفض بعزمٍ وبِهَمه ، شاعرٌ - ياختي- وحرٌ أخلص عربي في الأمه ! تمرد في وجهِ اللّيل وأنطلقت من فمهِ : كلمة
ولمن خاف مَقام ربِه؛ جنتان،
ربي أغفر لِي مَا تقدم
من شعرٍ
فَإني أُحبُّ خَوفِي مِنك..
الستائِر التي أُزيحُها صباحًا
عن شَبابِيك الغُربة
جفونٌ لا أحداقٌ تحتهَا!
النّـاس ماتبغى مـن الّناس حـاجـة
غير القبُول الزين والخَاطر السمح
تُنسى ، كأنَّكَ لم تَكُنْ ..
السمح همسات جريء و ساحر ، الذي تقلصت كفاه في عصبيةً ..متحديًا قومًا بغير ضمائر !!
ولمن خاف مَقام ربِه؛ جنتان،
ربي أغفر لِي مَا تقدم
من شعرٍ
فَإني أُحبُّ خَوفِي مِنك..
الستائِر التي أُزيحُها صباحًا
عن شَبابِيك الغُربة
جفونٌ لا أحداقٌ تحتهَا!
ضمائرِ الهادئيين فيها ضجةٌ لا تهدأ.
تُنسى ، كأنَّكَ لم تَكُنْ ..