على كورنيش الخور الجديد والذي لم يتم العام منذ افتتاحه وجدت قبل فترة بعض الاصباغ و الكتابات على جدارنه ! شيء احزني
المكان صغير ولكن ترك هذه العادة السيئه لهؤلاء الافراد المنحرفين فكريا تعني انها ستستمر بالعبث بالمال العام و الاعتداء دون رادع

هناك أيضا موضوع التخميس على الساحات و الشوارع و ما يتسبب فيه من تشوية كبير وعبث بالجهد الجبار التي تقوم به مؤسسات الدولة


لن تتوقف هذه الضواهر الا بنشر كاميرات المراقبه في كل المنشئات و المرافق العامة و الساحات و الشوارع الرئيسيه و القبض على المعتدين و تحويلهم الى المحاكم
الكاميرات أصبحت رديف للفكر الأمني و يمكن بالتسجيلات الرجوع و محاسبه أي معتدي على الأملاك العامة و محاسبته بالادله

هذه الكاميرات الأمنية انتشرت بشكل واسع بعواصم دول العالم الأول ولا غنى عنها لحفظ المنشأت العامة و لضبط الوضع و التحقق و البحث عن الجناة وحتى بمسائل التحقق بالقضايا الجنائية او الحوادث