هشكل العالم كله يستوي فوضى الهند عيل يحق لها ترفع قضية على القطرية أو قطر لأنها نقلت هندي من قطر وكانوا معاه ايطاليين مصابين عادوه
مب كل شيء ينصدق خصوصاً من أمريكا أو مصر أو بقية دول الحصار الفاجرة
هشكل العالم كله يستوي فوضى الهند عيل يحق لها ترفع قضية على القطرية أو قطر لأنها نقلت هندي من قطر وكانوا معاه ايطاليين مصابين عادوه
مب كل شيء ينصدق خصوصاً من أمريكا أو مصر أو بقية دول الحصار الفاجرة
لو صج مصدقين السالفة وبيطالبون بتعويضات ومتهمين الصين معناها هم ناشرينه هناك ويبون يستفيدون من اقتصاد الصين والعالم استوى كله قطاع طرق وحرامية وبعران
( حسنات عظيمة إن شاء الله فى أربع كلمات )
سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ
عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - « كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ ، ثَقِيلَتَانِ فِى الْمِيزَانِ ، حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْمَنِ سُبْحَانَ اللَّهِ وَبِحَمْدِهِ ، سُبْحَانَ اللَّهِ الْعَظِيمِ
رئيس المخابرات البريطانية: الصين أخفت انتشار كورونا في البداية ويجب ان تعاقب
لندن 15 أبريل نيسان (رويترز) – قال الرئيس السابق لجهاز المخابرات البريطاني (إم.آي 6) اليوم الأربعاء إن الصين أخفت معلومات جوهرية عن انتشار فيروس كورونا المستجد عن بقية العالم، وبالتالي ينبغي أن تُحَاسب على هذا الخداع.
وأعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الثلاثاء أنه سيوقف تمويل منظمة الصحة العالمية، قائلا إن المنظمة روجت “للمعلومات المغلوطة” التي نشرتها الصين بشأن الفيروس .
وقال جون ساورز رئيس المخابرات البريطانية منذ عام 2009 حتى عام 2014 إن من الأفضل إلقاء المسؤولية على الصين وليس منظمة الصحة العالمية.
وأضاف في حديث لهيئة الإذاعة البريطانية (بي.بي.سي) “هناك غضب شديد في أمريكا إزاء ما يرون أنه ضرر أُلحق بنا جميعا على يد الصين وتتهرب الصين من تحمل جزء كبير من مسؤولية ظهور الفيروس والإخفاق في التعامل معه في البداية”.
وتابع قائلا “عمل المخابرات هو الحصول على المعلومات التي أُخفيت عنك من دول وجهات أخرى، وكانت هناك فترة وجيزة في ديسمبر ويناير كان الصينيون يخفون فيها ذلك عن الغرب بالتأكيد”.
انتقد وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو الصين، لعدم إعطائها المجتمع الدولي معلومات كافية عن وباء كورونا مبكراً، قائلاً: "سيأتي الوقت المناسب لمحاسبتها على ذلك".
وقال بومبيو في تصريحات لصحيفة بيلد الألمانية الثلاثاء: "سيأتي الوقت، لتحاسب فيه الصين حيال مسؤولياتها، وأنا واثق من ذلك"
وأشار بومبيو إلى أنهم مضطرون في الوقت الراهن للتركيز على إعادة عجلة الاقتصاد العالمي والأمريكي، مضيفاً "إلا أنّ وقت إلقاء التهم سيأتي" في إشارة إلى الصين.
قررت ولاية ميزوري الأمريكية مقاضاة الحكومة الصينية بسبب طريقة تعاملها مع أزمة فيروس كورونا المستجد.
وفي الدعوى المقدمة، يقول المدعي العام لولاية ميزوري، إريك شميت، إن الصين لم تفعل الكثير لوقف انتشار الفيروس.
كما أشار إلى أن سكان الولاية قد عانوا بسبب أضرار اقتصادية قد تصل إلى عشرات المليارات من الدولارات.
ونددت الخارجية الصينية بهذه الخطوة، قائلة إن "الدعوى تافهة وليس لديها أي سند قانوني وليست مبنية على حقائق".
وقال متحدث باسم الوزارة: ""هذا أمر غريب بالفعل. فحسب مبدأ التساوي في السيادة، ليس للمحاكم الأمريكية أية سلطة على الحكومة الصينية".
كما شكك خبراء حقوقيون في هذه الخطوة وبمدى جدواها؛ فهناك مبدأ قانوني يسمى الحصانة السيادية يمنح الحكومات الأجنبية حماية من المقاضاة في محاكم أمريكية.
لكن أستاذ القانون الدولي في جامعة شيكاغو، توم جينسبيرج، يوضح أن هناك "استثناء بالنسبة للأضرار المرتكبة في الولايات المتحدة الأمريكية من قبل المسؤولين العاملين بصفة رسمية، مثل وقوع حادث سيارة أثناء استخدام سيارة سفارة".
والدعوى المدنية، التي رفعت الثلاثاء، موجهة ضد الحكومة الصينية والحزب الشيوعي الصيني وعدد من المسؤولين الصينيين والمؤسسات.
وجاء في بيان المدعي العام أن "تأثير فيروس كورونا المستجد في ولاية ميزوري جدي للغاية - إذ أصيب به الآلاف وتوفي بسببه كثيرون؛ أبعدت عائلات عن أحبائها القابعين على أسرّة الموت؛ وأغلقت المشاريع الصغيرة؛ كما يصارع الأشخاص الذين يحصلّون قوت يومهم يوما بيوم بسبب الفيروس لتأمين طعامهم".
كما جاء أيضا فيها: "كذبت الحكومة الصينية على العالم بخصوص خطورة فيروس كوفيد-19 وطبيعته المعدية، أسكتت من حاولوا التبليغ عن الأمر، وفعلت القليل فقط لوقف تفشي المرض. يجب محاسبتها على أفعالها".
وسيتعين على الولاية دفع مبالغ مالية جراء مقاضاتها الحكومة الصينية.
وقالت، شيمين كيتنر، أستاذة القانون الدولي في جامعة كاليفورنيا: "يمول دافعو الضرائب مكتب المدعي العام، وأي وقت يقضيه فريق المحامين للعمل على هذه الدعوى، فهو الوقت لا تنظر فيه في قضاياهم الأخرى المهمة".
كما قدمت الولاية "قائمة تتضمن ادعاءات"، تتهم فيها الحكومة الصينية بالزيادة من سوء الوباء من خلال "تكديس" معدات الحماية الذاتية. ونفت الصين بشدة سوء التعامل مع الأزمة.
ويعتقد أستاذ القانون الدولي، توم جينسبيرج، أن للدعوى التي رفعتها ولاية ميزوري "قيمة دعائية" وتوقع أن تنهج ولايات أخرى هذا النهج.
ويقول: "أعتقد أنه ينبغي على حكام الولايات وعلى المدعين العامين تكريس جهودهم للمحاولة للحفاظ على سلامة السكان".
رفضت الصين دعوات لتحقيق دولي مستقل في الكيفية التي نشأ بها فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19). ونقل التلفزيون الصيني عن سفير بكين في لندن ليو تشياو مينغ قوله إن الدعوات للتحقيق تخفي دوافع سياسية، ومن شأنها تشتيت جهود الصين في مكافحة الوباء.
وفي مقابلة منفصلة مع هيئة الإذاعة البريطانية بي بي سي قالت المسؤولة في السفارة الصينية لدى العاصمة البريطانية تشن ون “إن الدعوات للتحقيقات تحمل دوافع سياسية، إننا نحارب الفيروس حاليا ونركز كافة جهودنا لهذه الحرب”، ولفتت إلى وجود أكثر من رواية حول أصل الفيروس، وأن جميعها خطيرة جدا.
وجرت اتهامات متبادلة بين الصين والولايات المتحدة بشأن أصل الفيروس، اكتسبت وتيرة جديدة بتاريخ 6 مارس/آذار الماضي، عندما قال الخبير الصيني في علم الأوبئة تشونغ نان شان إن ظهور فيروس كورونا في الصين لا يعني أن مصدره الصين.
وكانت وسائل إعلام أميركية ادعت مؤخرا أن الفيروس تسرب من مختبر في مدينة ووهان الصينية حيث ظهر الفيروس لأول مرة، بينما هاجم الرئيس الأميركي دونالد ترامب بكين متهما إياها بالمسؤولية عن انتشار الوباء بسبب طريقة تعاملها معه.
كما رفعت ولاية ميزوري الأميركية دعوى قضائية ضد الحكومة الصينية والحزب الشيوعي الصيني بتهمة إخفاء المعلومات وعدم فعل ما يكفي لمنع تفشي الفيروس.
وفي السياق، قالت الحكومة الأسترالية الأربعاء الماضي إن رئيس الوزراء سكوت موريسون طلب الدعم لفتح تحقيق دولي بشأن هذه الجائحة، في اتصالات هاتفية مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وكذلك المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.
وأثار مسعى أستراليا لبدء مراجعة مستقلة بشأن منشأ الفيروس وتفشيه واستجابة منظمة الصحة له، انتقادات حادة من الصين التي اتهمت حينها بكين المشرعين الأستراليين بتلقي التوجيهات من الولايات المتحدة.