المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ALJokar
انا يمكن اختصر عليك الوقت واختصر عليك الفكرة الي فهمتها من الشباب والي انا وقعت فيه وكثير من بناء بيت سكني له او تجاري او عماره او مجمع.
الحين المكتب الهندسي القطري الي بيتعب فيه من وقته ومن وجهده ومن فلوسه بالبحث عن مهندسين خلنا نقول ممتازين ماراح يرضا ياخذ عى الخريطة خلنا نقول مابين 30 الف الى 100 الف وطالع يمكن. ليش هالحسبة مصاريف مهندسين تعبو ف الخريطة وقعدو يصممون من الزيرو اتوقع الى ان وصلو لفكرة في بالك تبغيها يالعميل واحسب عليها جهد المهندسين كلهم من كهربائي ومكينك ومعماري وانشائي تيم كامل يشتغل في خريطتك والوقت الي ياخذونه يمكن شهر اقل شي وراتب المهندس فيهم مابين 15 الى 40 الف وطالع وغيرها تبي تقارن هذا بمهندس بمكتب
عادي جدا ومهندسينهم نسخ لصق مايتعب ابدا في الفكرة ولا يفكر في مقترح ولايتعب نفسه وراح يلعوزك ويخربطك وتحصل في خريطة نقص بالتاكيد ويمكن يكلفك في البناء وهذا حصل معي انا بالذات كثر علي خرسانات كثيرة تقول عمارة مش فيلا وخريطة بكبرها ماتاخذ منه 10 دقائق من وقته ويقولك تعالي بعد اسبوع وراتبه يمكن مايجي 10 الاف او اقل يمكن وخريطة بكبرها مابين 15 الى 8000 الاف.
الموضوع يطول في الحسبة نروح ونرجع ع الطلب هنا عندنا في قطر للاسف وقلتها قبل كذا ماعندنا ثقافة بنيان ومحنا مواكبين العالم في التطور الانشائي في بناء الفيلا السكنية نشوف من الي حولنا بناء وجاز لنا بيته او نعرفه نروح مانتعب حالنا ناخذ نفس الخريطة وندفع عليها بعد يسوي لنا نفسها ولانتعب المهندس والحبيب هذا ياخذ عليك فلوس ع شي هو ماقام فيه ولاتعب يعني ضرب عليك وهو قاعد يضحك.
بيوتنا اتشابه في كل شي نفس افكارنا ليش ادفع ع خريطة مثلا عند مكتب a بمبلغ 40 او اكثر او اقل وانا ممكن اسوي نفسها عند مكتب c بمبلغ مثلا 10 الاف اكيد الكل راح يدور الارخص.
الموضوع كله سرقة افكار مهندسين يتعبون على الخرائط ويضيع جهدهم ويضيع مستقبلهم وحلالهم يتسكر بسبب الثقافة السايدة عندنا ولاحد وقفها من الحكومة من وزارة البلدية كحفظ حقوق افكار او تجبر المكاتب ان مافي خريطة تشبة خريطة اخرى خصوصا من مكتب واحد باسم مهندس واحد الا برضا الاطراف او يمنع منع بات.
او تضع خرائط كنماذج للكل اكثر من نموذج والكل يتقيد فيه ويعدل عليه ضروري هذا افضل شي.
اسمحولي طولت في الموضوع لاني انا هنا متضرر من نسخ الخرائط ومتضرر من مكاتب ودك انها تسكر لانها تساعد في سرقة الافكار.