(هجوم فيينا)

ممثل آخر تمت رعايته في الغرب لمساعدة الغربيين في ترسيخ ثقافة العنف الاسلامي والقتل بدوافع دينية، لا يختلف عن المهاجم الشيشاني في فرنسا ولا عمن سبقوهم من الأوباش الذين تحتفظ الاجهزة الغربية بملفاتهم وتراقبهم وتستعملهم لتمرير مخططاتها.

كل الهجوم على الاسلام وعلى نبي الرحمة لا يبرر ردات الفعل القبيحة هذه، ومن نفس المنطلق لا يجوز بالمنطق أن ترتكز سياسة دولة في الشرق أو الغرب على أحداث مثل هذه، لأن السياسة كغيرها لا يصلح أن تبنى على ردات الفعل.