شركة أمريكية في خمسة ايام ارتفت من سعر 50 دولار إلى نحو 470 دولار (أمس) والآن 237 دولار.
تتوقعون إنماء تسويها ؟
شركة أمريكية في خمسة ايام ارتفت من سعر 50 دولار إلى نحو 470 دولار (أمس) والآن 237 دولار.
تتوقعون إنماء تسويها ؟
جمعه مباركه
هل تتوقعون انشاء الله لجلسه الاحد ارتفاعات جيده
وخاصه للشركات التي كانت اكثر نزول في التصحيح
والله ولي التوقيق
النزول الصحي سيستمر ؟؟؟
الصبر جميل
الله يمسيك بالخير إخوي التفاؤل خير
ما شاء الله عليك تذكر إني من مواليد هذا البرج انا بديت انسى .. باقي شهرين واسوي حق نفسي هبي بيرثدي تو مي باكون رسمياً دخلت بدايات ال 58 .. ويمكن صحيح فيني ميزة الصبر والرضا بما قسمه رب العالمين لي بس مراجعة النفس دوم والقرارات واجبة والتفكير بصوت عالي مسموع تعودنا عليه هنا في المنتدى
عندي صديق العمر الغائب الحاضر إخوي سلمان بن جبر آل ثاني دوم يرسل لي عن الفلك وانا بعيد عنه ما دخلت هالعلم الواسع
بإذن الله يعود التفاؤل خصوصاً الأُمور غالبها مشجعة فيما عدا الاقتصاد العالمي شوي ممكن يمر بمطبات حسب قدرة الدول على التعافي خصوصاً الصناعية .. النفط بدأ في التعافي من الأربعينات لمنتصف الخمسينات فوق 37% مكسب وبإذن الله ثبات فوق الستين في باقي السنة وأكيد هذا سينعكس عندنا على صناعات وامسيعيد وناقلات وقامكو والخليج الدولية والتحويلية وما ننسى وقود اللي مستمر لأرقام أعلى وثبات حتى رغم التوزيع المتواضع
متوقع نشوف انتعاش قوي للبنوك والتزام الدولة بمخصصات كبيرة للبنوك أكيد بيكون لصالح الجميع وهذا يبين واضح على ثبات أسعارها تقريباً
في النهاية ما زلت متفائل لكن كانت مراجعة لما كان سيحصل لو استغليت الفرصة والحمد لله ما زالت محفظتي محققة ربح سوقي وهذا المهم والتوزيع للآن وصل معدل الربح فيه لرأس المال المستثمر 0.71% والهدف 3% نوصله أو لا هذي السنة الله أعلم
السلام عليكم تحياتي للجميع
تكملة للنقاش المفيد اعلاه احب اشارك ان علم الفلك والارصاد اكيد مباح لانه يستند على اسس علمية والله اعلم ولكن النقاش هو في علم الابراج والتنجيم ومعرفة طباع الاشخاص حسب البرج
اقتيست ادناه فتوى في موقع اسلام ويب للفائدة والله اعلم.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالقول بجواز أخذ الصفات المبنية على تاريخ مولد كل إنسان بتحديد البرج الذي ينتمي إليه قول بلا علم، ومن الأقوال الخاطئة، فهذه الصفات المأخوذة من الأبراج متفرعة عن علم التنجيم وهو نوع من الكهانة المحرمة التي فيها ادعاء لعلم الغيب والقول على الله بغير علم، وليست مبنية على علم أو عادة أو استقراء حتى يقال بجوازها، وعليه فلا يجوز النظر فيها أو تصديقها.
جاء في كلام اللجنة العلمية للإفتاء في السعودية: (أبراج الحظ) يحرم نشرها والنظر فيها وترويجها بين الناس، ولا يجوز تصديقهم، بل هو من شعب الكفر والقدح في التوحيد، والواجب الحذر من ذلك، والتواصي بتركه، والاعتماد على الله سبحانه وتعالى، والتوكل عليه في كل الأمور.انتهى من فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء.
وقال الشيخ عطية صقر رحمه الله من كبار علماء الأزهر عن هذه الأبراج وما ينشر فيها: وقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من التصديق والتشجيع لهذه الوسائل الكاذبة لمعرفة المستقبل.
وتقدم الكلام كثيرا عن ذلك في عنوان "علم الغيب ".
وفى الحديث الذي رواه مسلم: من أتى عرافا فسأله عن شيء فصدقه لم تُقبل له صلاة أربعين يوما.
والعراف كما قال البغوي: هو الذي يدَّعي معرفة الأمور بمقدمات وأسباب يستدل بها على مواقعها، وقيل: هو الكاهن الذي يخبر عن بعض المضمرات فيصيب بعضها ويخطئ أكثرها ويزعم أن الجن تخبره بذلك.
وقد جاء في الكاهن حديث: من أتى كاهنا فصدقه بما قال فقد كفر بما أُنزل على محمد. رواه البزار بإسناد جيد قوي.
والذي أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم هو حصر علم الغيب في الله تعالى.
وما ينشر في الصحف من الطوالع وحظوظ أصحابها يطلق عليه اسم التنجيم، وجاء فيه حديث أبى داود وابن ماجه وغيرهما: من اقتبس علما من النجوم اقتبس شعبة من السحر، زاد ما زاد.
قال الحافظ: والمنهي عنه من علم النجوم ما يدعيه أهلها من معرفة الحوادث الآتية في مستقبل الزمن كمجيء المطر وهبوب الريح وتغير الأسعار ونحو ذلك، ويزعمون أنهم يدركون ذلك بسير الكواكب واقترانها وافتراقها وظهورها في بعض الأزمان، وهذا علم استأثر الله به، لا يعلمه أحد غيره، فأما ما يدرك من طريق المشاهدة من علم النجوم والذي يعرف به الزوال وجهة القبلة وكم مضى من الليل والنهار وكم بقى فإنه غير داخل في النهى.
قال العلماء: من صدَّق هذه الطوالع واعتقد أنها تضر وتنفع بدون إذن الله، أو أن غير الله يعلم الغيب فهو كافر. ومن آمن بأنها ظنية ولم يعتقد أنها تضر وتنفع فهو مؤمن عاص ينقص ذلك من حسناته.
وفى ذلك يقول الحديث الذي رواه الطبراني: من أتى كاهنا فصدقه بما يقول فقد برئ مما أُنزل على محمد، ومن أتاه غير مصدق له لم تُقبل له صلاه أربعين ليلة.
والمداومة على قراءه هذه الطوالع قد تجر إلى أنها اطلاع حقيقي على الغيب الخاص بالله تعالى، وهو حرام. اهـ من فتاوى الأزهر.
والله أعلم.