مساء الأنوار
المشكلة صعب الوضع وصعب تكون واعظ بإسلوب فيه تهجم والكلام دعاء .. كم واحد دعى لموظفة ساعدته في شيء وأمام زميلاتها وزملاؤها .. وكم وحدة دعت
مرة شفت شايب من لهجته يبين إنه من أُصول يمنية .. الرجال شايب ويتكلم مع موظفة بنت كأنها بنته نطق كلمة نقولها لأبنائنا والمقربين جداً لنا واستدرك وانحرج والبنت ولا ردت وكان تقدر تسوي له مشكلة لأن كان فيه شد وجذب بينهم وهو يحاول يوضح لها موقف معين حتى مسكين سحب آخر حرف من الكلمة .. أعتقد كان في المستشفى ويبغي موعد شيء قريب من هذا الوضع
البنت إختارت السكوت ولو كانت مبلتعه كان سوت له مشكلة وأوقات السكوت هو الرد
العجيب إننا هالوقت ( خصوصاً المتقاعدين مثلي ) نشغل أنفسنا بأشياء تعتبر تافهة
المجتمع السعودي كامل يستخدم كلمة الله يسعدك ثانيا المذيع واضح انه مستواه ضعيف وغير مثقف
اقدارنا مكتوبه ,,,,, فلنعش بهدوء ..
نفس سوالف المسؤولين عندنا ويا كثرهم اللي يحكمون من وراء رؤوسهم
سبحان الله وبحمده
صادقة بعضهم حسب المزاج وعنده لكل نوعية من الناس قرار
خصوصاً إذا قرار مصيري ينفع شخص أو يضره المفروض المسؤول يكون حقاني والا حسابه عند الله عسير