خوش صور يبو عبدالله.. يسعدك ربي
باتابع مع بعض الصور واسمحوا لي لو فيه شيء مكرر
هذي من ميكونوس والمنطقة شوي بعيدة عن مركز المدينة وهادية وجديدة بس الوصول لوسط المدينة حول 15 دقيقة وللمطار حول 20 دقيقة
هذي في سانتوريني واسم الفندق بيغاسوس ذكرني ببرنامج التجسس اللي شارينه الشياطين من الصهاينة
هذي غرفة البنات وذكرت إنها كانت المفروض لنا لأنها وايد أكبر بس نازلة أكثر والدرج صعب
مطعم الفندق مقسم على كم جلسة
أحد طرق ونوعيات حجر البناء
تقوس أسقف المباني يخدم خاصيتين أولها يصرف المياه سرعة والثانية البناء هذا بطوب خفيف مثبت بالمونة الاسمنتية بدون خرسانة ولا حديد على طريقة الأقواس القديمة والثالثة خاصية معمارية التقوس يعطي الفضاء الداخلي سعة أكبر وجمال وسكينة
حبيت هذي الكسرة لبانتري صغير في مطعم فندق قراند حياة اللي سكناه في أثينا بعد عودتنا من الجزر وعندي له صور ثانية للغرف
حلو تركيب الرخام على الخشب وعلى واجهات الأدراج
وإحنا نمشي لبوابة مطار سانتوريني ومرت الأُمور بسهولة مع إن كانت زحمة لا تطاق بس دخلونا قبل الناس بسبب الكرسي المتحرك وطلبنا واحد يساعدنا وخلصنا بسرعة للبوابة وانا مار قلت لهم شكلها ذي طيارتنا وكانت صج .. نزلنا بمصعد وركبنا من جهة الذيل وكنا أول ناس وحطونا وراء علشان قريب من الدخول والخروج .. بس ركوب الدرج كان صعب خصوصاً لأُم عبدالله اللي ولله الحمد بدت تتشافى من اصابتها.
عاد قصة الطيارة وطيرانها شلون ترتجف كأنها مصخنة وتسوي لها مطبات من لا شيء وتحن وتون وكان حر أول ما دخلنا مكيفها حار وريحة بترول ما ادري قاز .. فيه شيء غلط اللي جينا فيها جديدة وكبيرة وهذي تعيسة حتى خذت ساعة و10 دقايق .. رفيجي في ألمانيا طرشتها له مات ضحك قال هذي لنقل المواشي ويقول من صجك ركبت فيها قلت شسوي هذي اللي حصلت ولو هو عارف بيسوي قصة لهم ولنفسه
حلوة ارضيه الغرفه حبيت التركيب جمييييل![]()
الف سلامة على ام عبدالله وربي يشافيها ويعافيها ..
بس ماقلت هالطيارة لطيران داخلي ولا رجعتوا فيها الدوحة !؟
شخباري طيارة على مروحة![]()
وطرٌ مافيهِ من عيبٍ سوى .. أنهُ مّر كلمحِ البصرِ
سدّدا السهمَ وسمّى ورَمى .. ففؤادي نُهبةُ المفترِس
والذي أجرى دُموعي عِندما .. أعرضتَ من غيرِ سبب
ضَع على صدري يُمناك فما .. أجدرَ الماءَ باطفاءِ اللّهَب
سامحيني على التأخير سهيت عن الموضوع وعندي بعد صور أكثر باحطهم
هذي صدمة كانت .. ذكرت عن طيارة الروحة لجزيرة ميكونوس كانت وايد زينة ومع نفس الطيران حاجزين .. إيه داخلي رحنا من أثينا لين ميكونوس بطيارة ومن ميكونوس لين سانتوريني بالمركب ومن سانتوريني لين ميكونوس خسسوا بنا بهذي الطيارة