-
عضو مؤسس
المنتج الجيد يفرض نفسه سوا كان محلي خليجي عربي عالمي الصنع
وطبعا المنتج مقابل السعر و الخيار للمستهلك
ما أظن بالسهوله تمنع منتج من رفوفك كبلد حتى لو صار عشان حدث مؤقت بيرد بطريقه مباشره أو بأخرى
سنغافوره ضغط عليها عشان علك متخيل علك الدوله منعت العلك بناء على امور تشوفها من مصلحتهم أحد هالامور صعوبة تنظيفه و تكلف الدوله الكثير لتنظفيه ومع ذالك حُربت بطريقه او بأخرى عشان تسمح بالعلك من أمريكا مثلا لغض الأمور الطبيه يصرفها طبيب الأسنان و من الصيدليه
غير كذا يجيبونه الشعب تهريب من ماليزيا و غيرها و تعال شوف الغرامه لو انصاد!!!
الزقاير و هي أكثر آفه من العلك محد قدر يمنعها بشكل رسمي حسب علمي ما اعرف اذا فيه دوله تجرم بيعها
و كل هذا بضغط دولي من منتجيها .
مدري اسميها ضغط أو إتفاقات تجاريه دوليه!
لكن الأكيد أنت كمواطن تقدر تتحكم بمشترياتك
تقاطع اللي تبغى و تاخذ من اللي تبغى بكل حرية.
المعركة الحقيقية هي معركة الوعي و الإحتلال الحقيقي هو إحتلال السفهاء للمنابر.
فن التعامل مع الآخرين جاء في ثلاث عبارات قرآنية في آية واحدة
﴿خُذ العَفْو، وَأْمُرْ بالعُرْف، وَأَعْرِضْ عنِ الجاهلين﴾
-
صباح الخير
اللبنه التركيه و بعض المنتجات الاخرى لهم سالفه سمعتها من شخص مطلع
الصحه كانت تفحص المنتج قبل ادخاله الدوله وكان تحتاج كم يوم فخذا ياخذ من مده الصلاحيه للمنتج
وقت الحصار الدوله تدخل كل شي و بطلب من دول اخرى كانت منتجات تأتي بتوجيهات لضمان توفر الاغذيه بسلاسه
بعد انتهاء الحصار عادت الامور كما كانت و بالنسبه للموردين اصبحت عمليه عرض و طلب كما السابق و مده الصلاحيه تؤثر ع المنتج و فتره بيعه للمحلات
فالموردين يفضلون جلب منتجات اخري بمدد اطول للصلاحيه.
لو تذكرون قبل الحصار. كانت لبنه بينار تجي لكن كل فتره نجد عروض عليها. يلصقون العلبه الكبيره مع الصغيره. و تشتري الكبيره و الصغيره مجانا معاها
كان بسبب قرب انتهاء الصلاحيه
لكن يضل سؤال
كانوا يبيعونها قبل الحصار و متعايشين مع موضوع مده الصلاحيه
الان الوضع عاد طبيعي فليش ما يجيبونها التجار و يتعايشون مع الصلاحيه نفس السابق
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى