الناس شافت الولد بالكامير اللي نزلوها وهو حي وجالس محبوس اسفل الشق (البئر) .. هذا اللي جيش العواطف. وخلق الأمل انه سليم من الاصابات الخطيرة.. غالباََ الولد سقط على مراحل متعددة.. رحمه الله وما اكثر الآبار والمناطق الخطرة..
حتي اللي يسوون هايكنق في المناطق الجبلية اذا افترقوا يتعرضون لمخاطر أكبر.. منهم اللي يوصل لمكان لا يستطيع لا النزول ولا الصعود ولا تشتغل في شبكة الجوال ولا يسمع له صوت ولا يمكن مشاهدته الا عن قرب..
اخر عنصر.. الهلع اذا خاف الانسان قد يهلك نفسه