الدولار طاااااار
ما طار طير وارتفع لا كلما طار وقع
الدولار طاااااار
ما طار طير وارتفع لا كلما طار وقع
{ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}
اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّا
زيارة تاريخية للرئيس الصيني للسعودية
3 قمم خليجية وعربية في المنطقة للرئيس الصيني لربط العلاقات بين المنطقة العربية والصين وتحالف وانضمام لمجموعة البريكس
{ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}
اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّا
https://youtu.be/Rw6WPaVdr30
ملخص 35 ثانية لزيارة الرئيس الصيني للسعودية
نظرة شخصية
العالم بيعاد تشكيلة
وعرش الدولار سوف ينهار علي المدي البعيد
الدولار ذو نفوذ وقوة علي نشاط العالم وسلاح يتحكم في الدول والمؤسسات والشركات وأفراد
1944 تم الاتفاق علي أن الدولار عملة احتياطية رسميا للعالم وتم ربط اسعار صرف جميع الدول بالدولار والذي كان قابلا للتحويل الي الذهب
في حين أن سعر اونصه الذهب تساوي 35 دولار
والانصه حوالي 31 جرام اي أن الجرام يساوي 1.20 دولار
الان بلغ حوالي الاونصه الي 1800 دولار تقريباً
اي ان جرام الدهب حالياً تقريباً 60 دولار
اي ان الدولار فقط من قيمته حوالي أكثر من 60 مره تقريباً
وتم فصل الدولار عن الذهب عام 1971
الدولار العملة الأهم في احتياطات البنوك العالمية والتجارة بالرغم من تراجع النفوذ الأمريكي والذهب أقل احتياطي في البنوك المركزية العالمية
هل تسعير النفط باليوان الصيني يعني تنافس اليوان مع الدولار علي الساحةو سحب البساط من هيمنة الدولار شيء فـ شئ
بعد 80 عام هيمنته الدولار علي العالم هل سيفقد الدولار هيمنته كعملة عالمية
تبادل المعاملات العالمية لليوان الصيني تقريباً 3 %
تبادل المعاملات العالمية للدولار تقريباً 40% من حجم المعاملات العالمية المالية في العالم الي عام 2022
هل سنري تحول جزئي حجم المعاملات العالمية بعد قرار بيع الذهب الأسود باليوان الصيني
التعديل الأخير تم بواسطة بن الخطاب ; 12-12-2022 الساعة 12:20 PM
{ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}
اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّا
لعقود من الزمان، كانت العملة الأميركية هي السائدة كعملة احتياطية في العالم وتستخدم على نطاق واسع في التجارة عبر الحدود، خاصة بالنسبة للسلع مثل النفط.
تضغط الدول من الصين وروسيا إلى الهند والبرازيل من أجل تسوية المزيد من التجارة بعملات غير الدولار، مع خطط تتنوع بين استخدام العملات المحلية إلى عملة مشفرة مستقرة مدعومة بالذهب وعملة احتياطية جديدة في البريكس.
بفضل استقرار أسعارها النسبي، يرى المستثمرون أنه أصل آمن في أوقات عدم اليقين الاقتصادي والجيوسياسي المتزايد.
تلقى الدولار دعماً أكبر في العام الماضي بفعل ارتفاع أسعار الفائدة الأميركية التي جعلته جذاباً للمستثمرين الأجانب الباحثين عن عوائد أعلى.
ارتفع بنسبة 17% خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2022، لكنه فقد بعض بريقه منذ ذلك الحين على أمل أن ينهي الاحتياطي الفدرالي ارتفاع أسعار الفائدة قريبًا مع تباطؤ التضخم بسرعة.
*في ظل هذه الخلفية تأتي التهديدات الأخيرة لعرش الدولار، عبر 5 مشاريع عملات من جميع أنحاء العالم تهدف في النهاية إلى تقويض هيمنة العملة الأميركية.
5 تهديدات قد تزحزح مكانة الدولار على عرش التجارة العالمية
البرازيل والأرجنتين تخططان لعملة مشتركة حول العالم
تواجه هيمنة الدولار على التجارة العالمية وتدفقات الاستثمار عددًا كبيرًا من التهديدات الجديدة، حيث تدفع العديد من الدول خططًا لتعزيز استخدام العملات البديلة.
أعلنت البرازيل والأرجنتين مؤخرًا أنهما تستعدان لإطلاق عملة مشتركة، تسمى*Sur*أي جنوب، والتي يمكن أن تصبح في نهاية المطاف مشروعًا شبيهًا باليورو تتبناه كل أميركا الجنوبية.
قال زعيما الدولتين في بيان مشترك إن العملة الموحدة يمكن أن تساعد في تعزيز التجارة في أميركا الجنوبية، لأنها تتجنب تكاليف التحويل وعدم اليقين بشأن سعر الصرف.
يمكن أن يؤدي ذلك إلى تآكل هيمنة الدولار في المنطقة، بالنظر إلى أن الدولار يمثل ما يصل إلى 96% من التجارة بين أميركا الشمالية والجنوبية من عام 1999 إلى عام 2019، وفقًا لمجلس الاحتياطي الفدرالي.
*روسيا وإيران تطوران عملة مشفرة*
تعمل روسيا وإيران معًا على تطوير عملة مشفرة مدعومة بالذهب "عملة مستقرة'' يمكن أن تحل محل الدولار في المدفوعات الخاصة بالتجارة الدولية.
يريد البلدان - اللذان تضررا من العقوبات الغربية - إصدار العملة لاستخدامها في المعاملات عبر الحدود، مع خطة لإطلاقها في منطقة اقتصادية خاصة في أستراخان في جنوب روسيا، والتي كانت بالفعل تتعامل مع الشحنات الإيرانية.
لكن لا يمكن للمشروع المضي قدمًا إلا بعد أن يتم تنظيم سوق الأصول الرقمية في روسيا بالكامل، وفقًا لأحد المشرعين في موسكو.
صعدت روسيا وإيران من مساعيهما للحد من الدولرة في الأشهر الأخيرة، وفقًا لمركز أبحاث*Jamestown Foundation، من خلال استهدافهم زيادة حجم تجارتهم إلى 10 مليارات دولار سنويًا من خلال خطوات مثل تطوير نظام مدفوعات دولي بديل لنظام*SWIFT*، المحظور عليهم.
الإمارات والهند تبحثان استخدام الروبية في التجارة غير النفطية
طرحت الإمارات العربية المتحدة والهند فكرة إجراء تجارة غير نفطية بالروبية، وستبني هذه الخطوة على اتفاقية التجارة الحرة الموقعة العام الماضي، والتي تهدف إلى تعزيز التجارة باستثناء النفط بين البلدين إلى 100 مليار دولار بحلول عام 2027.
الصين تتطلع لجعل اليوان بديلاً للدولار في تجارة النفط
تتطلع الصين إلى إضعاف الدولار عن طريق جعل اليوان بديلاً عنه في صفقات النفط، في ضوء زيادة تجارتها مع روسيا بعد حربها مع أوكرانيا.
يبدو أن هذه الخطوة تقضي على نظام البترودولار المعمول به منذ السبعينيات، حيث تتم تسوية معاملات النفط العالمية بالدولار إلى حد كبير.
قرب نهاية العام الماضي، بدأت بكين في شراء خام موسكو بتخفيضات كبيرة، وإتمام تلك المشتريات باليوان بدلاً من الدولار، مما أدى إلى ظهور ما يسمى بترويوان.
مع ارتفاع الدولار، تصبح عقود النفط أكثر تكلفة لأن الصفقات مسعرة إلى حد كبير بالعملة الأميركية، وهذا يفسر أيضًا تحول الصين بعيدًا عن الدولار.
*
{ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}
اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّا
بداية عصر البترويواااان
{ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}
اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّا
أعلن رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا دعوة 6 دول جديدة للانضمام إلى مجموعة بريكس للاقتصادات الناشئة.
وقال رامافوزا، في مستهل اليوم الأخير من اجتماع قمة بريكس:
قررنا دعوة الأرجنتين ومصر وإثيوبيا وإيران والسعودية والإمارات لتصبح أعضاء في البريكس.
عضوية بريكس للأعضاء الجدد ستبدأ في 1 يناير 2024.
هناك توافق بشأن المرحلة الأولى لتوسيع بريكس.
مستعدون للبحث عن حلول اقتصادية عادلة.
ندعو المنظمات الدولية للتوصل لاتفاق عالمي بشأن السياسات المالية.
نؤكد ضرورة حل الأزمات سلميا.
سيتم إصدار "إعلان جوهانسبرغ" في ختام اجتماعات بريكس.
قادة بريكس يؤكدون احترام القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة.
في ظل التوجه العام في مجموعة بريكس، نحو تعزيز الاستخدام للعملات المحلية في التعاملات بين الدول الأعضاء، أعلن بنك التنمية الجديد التابع للمجموعة، عن خطط لزيادة حصة التمويل الذي يجمعه بالعملات المحلية من قرابة 20 بالمئة سابقا إلى 30 بالمئة.
وفي مقابلة مع بلومبرغ، الأربعاء، قال المدير المالي للمصرف، ليزلي ماسدورب، "سنزيد استخدام العملات المحلية، وهذا لا يعني أننا نتخلى عن الدولار أو نبتعد عنه، لكنه يعني أننا نقوم بجمع المزيد من التمويل بالعملة المحلية".
لكنه أكد أن غالبية تمويل البنك سيبقى مقومًا بالدولار، مضيفًا: "رأس مال البنك بالدولار الأميركي، لذا فإن الدولار جزء أساسي في أساسيات البنك".
وأضاف أن البنك قام بعملية بيع لسندات بعملة جنوب إفريقيا بقيمة 1.5 مليار راند (79 مليون دولار)، ويخطط أيضًا لإصدار سندات بالروبية الهندية هذا العام لأول مرة، ويجري محادثات مع المنظمين لتسجيل برنامج بقيمة 2.5 مليار دولار على مدى خمس سنوات
وكان كبير مسؤولي التشغيل في البنك، قد أشار إلى خطط لإصدار أول سندات بالروبية الهندية بحلول أكتوبر.
وأضاف فلاديمير كازبيكوف، أن البنك أصدر أول سنداته بالراند، العملة الرسمية في جنوب أفريقيا، الأسبوع الماضي ويمكن أن يدرس إصدار سندات بالعملة المحلية في الدول الأعضاء مثل البرازيل وروسيا.
وتابع قائلا "ربما نطرق أبواب السوق الهندية -الروبية- بحلول أكتوبر. بدأنا التفكير بجدية الآن في استخدام عملات الدول الأعضاء في تمويل مشروعات بهذه العملة في دولة أخرى عضو بالمجموعة. مثلا سنستخدم اليوان الصيني لتمويل مشروع في جنوب أفريقيا بدلا من الدولار".
ورفض كازبيكوف الكشف عن حجم السندات التي يستهدف البنك إصدارها بالروبية الهندية
{ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}
اللَّهُمَّ إِنَّكَ عَفُوٌّ كَرِيمٌ تُحِبُّ الْعَفْوَ فَاعْفُ عَنِّا