آمين
فعلاََ بعد كورونا حتى العيد تغير وقلت الأعداد
لكن المسجد في أخوان يتعارفون ويتحابون لدرجة تجعلهم كالأشقاء، ستجد في الصف الأول الطبيب والحافظ لكتاب الله والمعلم الفاضل وكبير السن الذي تتبارك بدعوته، فمن يزهد أو يفرط في مثل هذه الصحبة؟ بل إن المسجد هو الحصن الحصين من هموم الدنيا وكم ترتاح النفس في بيت الله من عناء الدنيا وصخبها. جعلنا الله وإياكم من أهل الصلاة والذكر وغفر لنا ولكم سائر الذنوب.
اللهــــــم ارحم أخي فايز واسكنه فسيح جناتك وسائر أموات المسلمين
فعلا أخوي سالم المسجد تجد فيه الراحة النفسية لو تقعد في زواية من المسجد بعد انتهى الصلاة تنسى الدنيا وزحمتها وهمومها سكينة غير طبيعة الكثير محروم منها وتلاحظ بعض المصلين كأنه مطرود بعد الصلاة قام يتخطى الناس علشان يطلع من المسجد واخر شي تلاقيه يسولف من واحد خرج المسجدالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم الزهران
عن أبي هريرة قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته، فإن صلحت فقد أفلح وأنجح، وإن فسدت فقد خاب وخسر، فإن انتقص من فريضته شيء قال الرب عز وجل انظروا هل لعبدي من تطوع؟ فيكمل بها ما انتقص من الفريضة ثم يكون سائر عمله على ذلك).
مهما أخطأت أو عصيت لا تترك الصلاة ليبقى لك بابا مفتوحا مع الله لاتيأس من رحمة الله مهما فعلت.
إياك والتقصير في الصلاة فإنها حصنك الحصين ودرعك الواقي في الملمات والأزمات فإذا ضيعتها ضاعت دنياك واخرتك.
صلاتك سعادتك اذا أردت تكفير الذنوب والفوز بالجنان وسعادة القلوب وراحة البال الزم صلاتك وحافظ عليها في أوقاتها قال تعالى والذين هم على صلواتهم يحافظون
حتى أن أصحاب الصلاة، والمداومين على الطاعات، اذا اقتربوا منك، جالسوك، تحس براحة وطمأنينة.. سبحان الله.
اللهــــــم ارحم أخي فايز واسكنه فسيح جناتك وسائر أموات المسلمين
جزاك الله خير ياخوي على كلامك الطيب
فعلا اخوي سالم مجالست الصالحين تحس فيها راحة
صباح الخير
تخيل أخي المسلم (بل كن متيقناََ) لن يقبل منك عملك الصالح من (بر والدين، حسن خلق، صدقة.. الخ) الا إذا قُبلت منك صلاتُك! فإن قُبلت قُبلَ سائر عملك. كما جاء في الحديث النبوي.
..... ( هل أنت مُتخيل).....
بل زد على ذلك أنك لو مُتّ (بعد عمر طويل للجميع بإذن الله)، فلا شكّ أنك ستُحب أن يُصلى عليك في المسجد وأن تنال من دعاء المسلمين نصيباََ وافراََ.
... ( لكن انتظر لحظة، أي مسجد؟).....
هل هو ذلك المسجد الذي انت مفارقٌ له ولا تعرفه الا في الجُمع أو في بعض ليالي رمضان! ولا أحد يعرفك من أهله ورواده!
قد أكون أنا أو أنت أو أحد من نعرف من الأصدقاء هو هذا الرجل المفرط في صلاة الجماعة... فلنتعاون على البر ونذكر انفسنا ونعود الى المساجد فكل الخير هناك وكل الراحة والاطمئنان ورضى الرحمن.
اللهــــــم ارحم أخي فايز واسكنه فسيح جناتك وسائر أموات المسلمين
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس