بالرغم من اني لست من عشاق الشعر الا ان هذين البيتين اعجبوني وشدوا انتباهي:
لا تأسفن على غدر الزمان لطالما ... رقصت على جثث الأسود كلابا
لا تحسبن برقصها تعلوا على اسيادها ... تبقى الأسود أسوداً والكلاب كلاب
و(قيل) لي ان بعد القاء هذي البيتين قام الحضور من على الكراسي ..
البعض منهم هتفوا الله اكبر .. والاخر صفق بحرارة