(( الجلسة الصباحية )) 22/11

[المهاجر]

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم اني أصبحت أشهدك وأشهد حملة عرشك وملائكتك وجميع خلقك ..
أنك أنت الله لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك وأن محمداً عبدك ورسولك ..
اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد ولك الشكر.
اللهم عافني في بدني اللهم عافني في سمعي اللهم عافني في بصري لا إله إلا أنت
اللهم اني أعوذ بك من الكفر ومن الفقر وأعوذ بك من عذاب القبر لا إله إلا أنت.
حسبي الله عليه توكلت وهو رب العرش العظيم اللهم اني أسألك خير هذا اليوم فتحه ونصره ونوره
وبركته وهداه وأعوذ بك من شر ما فيه وشر ما بعده. أصبحنا على فطرة الاسلام وعلى كلمة الاخلاص
وعلى دين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى ملة أبينا ابراهيم حنيفا مسلما وما كان من المشركين.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباح الخير والسعاده

[حالي الذوق]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صبحكم الله بالنور والسرور

ويعطيك العافيه اخوي المهاجر

[مغروور قطر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صبحكم الله بالنور والسرور

[حالي الذوق]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


صبحك الله بالرضا والسرور اخوي مغرور

[المهاجر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صبحكم الله بالنور والسرور

ويعطيك العافيه اخوي المهاجر

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
صباح النور والسرور
الله يعافيك اخوي حالي الذوق

[المهاجر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صبحكم الله بالنور والسرور

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
صباح النور والسرور

[Khalid222]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صبحكم الله بالخير والسرور..

[Khalid222]

أسهم البنوك والفحص الفني أبرز انخفاضات البورصة

الدوحة - الراية :هبط سوق الدوحة للأوراق المالية بشدة أمس حيث انخفض المؤشر العام للأسعار بمقدار 99,165 نقطة وبنسبة 54,2% ليصل الي 1,6368 نقطة من اغلاق جلسة التداول، وقد تراجعت أسعار 33 شركة فيما ارتفعت شركتان، وحافظت شركة واحدة علي سعر اغلاقها السابق حيث لم يجر عليها أية تداولات وهي شركة قطر للسينما.

وقادت أسهم البنوك البورصة للتراجع حيث انخفضت الشركات الثماني التي يضمها قطاع البنوك والمؤسسات المالية، وقد تراوحت نسب التراجعات بين 57,1% و 4%، فيما ارتفعت شركة واحدة في قطاع التأمين وهي شركة الدوحة للتأمين وتراجعت الشركات الأربع الأخري في القطاع، وفي قطاع الصناعة ارتفعت شركة واحدة (الشركة الوطنية لصناعة الأسمنت) وتراجعت أسعار الشركات الست الأخري المتبقية في القطاع، في حين تراجعت اسعار 15 شركة في قطاع الخدمات، وكانت أعلي تراجعات القطاع لشركة الفحص الفني بنسبة 4% وجاء في المرتبة الثانية شركة الاجارة بنسبة 97,2%.

وقاد مصرف الريان الإسلامي تداولات السوق بأكثر من 8,5 مليون سهم وفي المرتبة الثانية بروة العقارية بأكثر من 8,649 ألف سهم، وفي المرتبة الثالثة ناقلات بأكثر من 583 الف سهم.وكان اجمالي تداولات السوق قد بلغ حوالي 4,2 مليون سهم وبقيمة اجمالية تقترب من 5,243 مليون ريال نتيجة تنفيذ 5589 عقدا.

[المهاجر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صبحكم الله بالخير والسرور..

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
صباح النور والسرور

[Khalid222]

تساؤلات من المتعاملين حول قدرة السوق على تحمل الاختلالات
السوق يهبط حاجزا نفسيا آخر بعد خسارة المؤشر 165 نقطة
الخلل مر مرور الكرام ولم يعرف به إلا الموجودون في أروقة البورصة
علاء الطراونة :
فوجيء المتعاملون أمس في سوق الدوحة للأوراق المالية بالاعلان الذي وجهته لهم ادارة السوق عبر مكبرات الصوت المنتشرة في أروقة البورصة بعد مرور أكثر من ساعة من جلسة التداول تعلمهم فيه بوجود خطأ في قراءة المؤشر العام لأسعار الأسهم مصدره افتتاح المؤشر مع بداية جلسة الأمس الثلاثاء وفقا للقيمة التي أغلق عليها قبل يومين " جلسة الأحد " لا وفقا لقيمة اغلاقه مع نهاية جلسة التداول أمس الأول الاثنين ليظهر المؤشر بذلك وكأنه افتتح على ارتفاع كبير معطيا بذلك دلالات نفسية ايجابية حكمت القرار الاستثماري لدى بعض المتعاملين رغم اختفاء أكثر من 65 نقطة وعدم ظهورها كان المؤشر قد خسرها مع نهاية جلسة التداول أمس الأول.

الخطأ الذي اكتفت ادارة السوق باعلام الموجودين في البورصة فقط بحدوثه كان من الممكن أن يمر مرور الكرام لولا الوجود الدائم لصحيفة الشرق التي تابعت بداية الخلل ورصدت انعكاساته على السوق وآثاره على المستثمرين والمتعاملين الذين أبدت الغالبية منهم استياء واضحا وكبيرا على عدم وجود نهاية لمسلسل الاختلالات والأخطاء في أنظمة التداول واستياء آخر على القدر المحدود من الشفافية الذي جعل من آلاف المستثمرين الموجودين في بيوتهم وفي مواقع عملهم على عدم دراية بالخطأ الذي انعكس بشكل أو بآخر على قراراتهم أمس منوهين إلى ان المستثمرين يستحقون ولو اشارة بسيطة للخلل على موقع السوق قبل نهاية التداول.

أحد المستثمرين الذي طلب عدم ذكر اسمه أظهر غضبا كبيرا واستياء شديدا وكان يندب حظه عنما أكد لـ الشرق ان معطيات المؤشر مع بداية الجلسة التي أظهرت ارتفاعا كبيرا جعلته يتخذ عددا من القرارات بالبيع والشراء استنادا إلى القيمة الخاطئة للمؤشر العام لأسعار الأسهم ليتضح له بعد ذلك وبعد الاعلان المذكور ان قراراته لم تكن في مكانها الا أنه لم يكن هنالك من سبيل للتراجع عنها.

وقد يقلل البعض في السوق من اهمية الخلل ومقدار تأثيره حسب ما تسرب إلى الشرق الا انه ومن باب التوضيح فان مؤشر الأسعار كان قد خسر أمس الأول الإثنين حوالي 65 نقطة ليغلق على 6.543.09 نقاط وهي القيمة التي كان من المفترض أن يفتتح بها جلسة التداول أمس الا ان ما حصل هو افتتاح المؤشر على القيمة التي أغلق بها يوم الأحد وهي 6.599.66 نقطة مما يعطي اشارات بارتفاع المؤشر بينما الواقع هو تجاهل المؤشر لحوالي 65 نقطة كان قد خسرها مع نهاية تداول الاثنين.

أما السبب الثاني الذي يقول بأهمية الخطأ أمس هو تأكيدات عدد كبير من المستثمرين لـ الشرق ان حاجز 6500 نقطة كان يشكل حاجزا نفسيا للمتعاملين وكان القسم الأكبر من المستثمرين يترقب بعناية تحركات المؤشر بالقرب من تلك النقطة، مشيرين إلى ان الخلل ساهم في تجاوز المؤشر لها نزولا عقب الدلالات المغلوطة مع بداية الجلسة بانه ابتعد عنها مرتفعا.

كما التقت الشرق عددا من المستثمرين في السوق المالي هم محمد يوسف آل اسحق وجاسم السليطي ومحمد عاشور وسعيد الصيفي ويوسف شريم حيث أكدوا جميعهم أن الخطأ الذي طرأ على المؤشر أمس هو خطأ كبير مطالبين بضرورة عدم تكراره ومشيرين في الوقت ذاته إلى الواقع المؤلم الذي يمر به السوق يقول بضرورة عدم احتماله للمزيد من الاختلالات.

وعلى صعيد آخر وحول مجريات التداول والتراجع الكبير على أداء السوق حمل الصيفي المضاربين مسؤولية عدم قدرة السوق على تصحيح مساره نظرا لقصر انفأسهم على الاحتفاظ بالأسهم واقتناعهم بأقل الأرباح منوها إلى أن عددا كبيرا من الأسهم وصل إلى أسعار متدنية مما ساعد المضاربين على امتلاك أعداد كبيرة منها وهو ما سيعود عليهم بالفائدة حتى لو ارتفعت الأسعار بمقدار يصل أحيانا إلى عشرة دراهم فقط.

وأضاف أن التسرع في بيوعات الأسهم أوصل السوق إلى تقديم هذا الأداء الضعيف وقال الصيفي ان السوق أحوج ما يكون في الوقت الحالي إلى استثمارات طويلة الأمد وجادة هدفها تصويب اداء السوق عبر الشراء بكميات كبيرة مع الاحتفاظ بالأسهم وعدم التفريط بها عند تحقيق أقل الأرباح الممكنة.

من جانبه أكد آل اسحق أن المستثمرين يأسوا من استمرار التراجع وكافة المتعاملين يدور في خلدهم سؤال واحد مفاده " إلى أين يتجه السوق ؟ " وما هو الحد الذي ستصل اليه الأسهم هذا اذا بقيت حدود تراجع أكبر ممكنة ليكرر التساؤل الآخر المتعلق بالمحافظ والصناديق وبقرار شراء الشركات لأسهمها الذي لم يتم تفعيله حتى هذه اللحظة.

أما السليطي فأظهر شكوكه حول امكانية أن تكون أي من المحافظ التي تم الاعلان عنها مؤخرا قد باشرت نشاطها لغاية الآن منوها الا أن وحسب ما قيل فانها - أي المحافظ - ذات رؤوس أموال مرتفعة ولها أهداف استراتيجية ليقول في الوقت ذاته إن طريقة الشراء التي تتم بالسوق لا تدل على تدخلات من قبل محافظ كبرى نظرا لتدني أحجام التعاملات وعدم وصولها إلى ما يتناسب وأحجام تلك المحافظ.

ليطالب السليطي بمزيد من الشفافية حول الآلية التي تعمل بها المحافظ وطريقة ادارتها والكيفية التي يمكن من خلالها أن تخدم السوق عبر ضرورة لعبها لدور صانع السوق قائلا إنه من حق المستثمرين أن يعرفوا اذا ما باشرت تلك المحافظ بالشراء أم لا وما هي خططها لانتشال السوق من وضعه الحالي.

ورغم زيادة نسبة البيوعات في السوق المالي اكد عدد كبير من المستثمرين أنها تتم مسببة الخسائر لأصحابها نظرا لتدني أسعار الأسهم بشكل كبير، مشيرين إلى أن مصدر تلك البيوعات هو الخوف من نزول أكبر وخسارة أكبر ليقتنع عدد من المتعاملين بقدر مقبول من الخسارة يمكن التعايش معه مقارنة بخسارة أكبر من الممكن تحقيقها خلال الأيام المقبلة.

إلى ذلك وفي ظل الضبابية التي تحكم أداء السوق بيَّن متعاملون صعوبة التوقعات لمجريات الأيام المقبلة قائلين في الوقت ذاته ان النزول المتحقق على أسعار الأسهم هو قياسي وغير مسبوق ويدعو للشراء والاستثمار على المديين المتوسط والبعيد.

وعلى صعيد متصل حقق المؤشر العام لأسعار الأسهم تراجعا كبيرا وخسارة لافتة عندما انخفض بنسبة وصلت إلى 2.54 ليفقد بذلك ما مقداره 165.99 نقطة ليتجاوز بذلك المؤشر حاجزا نفسيا آخر كان قد حدده المستثمرون بـ 6500 نقطة مغلقا أمس على 6.368.10 نقاط.

وما ساهم في زيادة حيرة واستغراب المتعاملين هو الانخفاض الكبير على المؤشر مترافقا بزيادة ملحوظة على الحجم الكلي للتعاملات التي بلغت أمس 243.472 مليون ريال وكان عدد الأسهم المتداولة 9.409 مليون سهم نفذت من خلال 5589 صفقة.

وعلى صعيد المساهمة القطاعية فقد تصدر قطاع البنوك والمؤسسات المالية تعاملات الأمس محققا ما قيمته 160.971 مليون ريال شكلت ما نسبته 66% من اجمالي التعاملات وكان اجمالي عدد الأسهم المتداولة 6.287 مليون سهم في الوقت الذي جاء فيه قطاع الخدمات في المركز الثاني محققا تعاملات على أسهمه بلغت قيمتها 58.188 مليون ريال شكلت ما نسبته 24% من حجم التداول الاجمالي وكان عدد أسهم القطاع المتداولة أمس 2.376 مليون سهم بينما حل في المركز الثالث قطاع الصناعة بتعاملات بلغت قيمتها 20.408 مليون ريال مشكلا ما نسبته 83% من اجمالي التعاملات وكان عدد الأسهم المتداولة 699.679 ألف سهم ليحل في المركز الأخير قطاع التأمين بتعاملات بلغت قيمتها 3.903 مليون ريال مشكلا ما نسبته 2% من اجمالي التعاملات وكان اجمالي عدد أسهم شركات التأمين المتداولة امس 46.540 ألف سهم.

وبالنظر إلى أهم المؤشرات القطاعية فقد حققت كافة مؤشرات أسعار أسهم القطاعات جميعها تراجعا بنسب متفاوتة أمس ففي الوقت الذي انخفض فيه مؤشر أسعار أسهم قطاع الصناعة بنسبة 1.27% وبمقدار 57.02 نقطة تراجع أيضا مؤشر أسعار أسهم قطاع الخدمات بنسبة 1.34% وبمقدار 73.27 نقطة بينما حقق مؤشر أسعار أسهم قطاع البنوك والمؤسسات المالية تراجعا بنسبة 3.39% وبمقدار 327.41 نقطة ليكون بذلك مؤشر أسعار أسهم قطاع التأمين الأكثر تراجعا بنسبة 3.55% وبمقدار 256 نقطة.

ولدى مقارنة أسعار الاغلاق بالنسبة لأسهم الشركات المتداولة أسهمها امس والبالغ عددها 35 شركة مع اغلاقاتها السابقة تبين ارتفاع ىأسعار أسهم شركتين في الوقت الذي تراجعت فيه أسعار أسهم 33 شركة لتبقى أسهم شركة واحدة خارج تعاملات الأمس.

وقد كانت الشركتان الوحيدتان اللتان ارتفعت أسعار أسهمهما هما الدوحة للتأمين والاسمنت وفقا لما أورده موقع السوق المالي على شبكة الانترنت بينما كانت الشركات العشر الأكثر تراجعا على أسعار أسهمها هي الاسلامية للتأمين والمتحدة للتنمية والفحص الفني وقطر للتأمين وبنك الدوحة والدولي والوطني والتجاري والمصرف والريان.

وعلى صعيد متصل كانت الشركات العشر الأكثر تداولا على أسعار أسهمها وفقا للموقع ذاته هي الريان وبروة وناقلات واسمنت الخليج والسلام والمواشي والمصرف وصناعات قطر والعقارية والاجارة بينما ظلت شركة واحدة خارج التعاملات وهي السينما.