في هذه الجزئيه فقط وليست غيرها أفهم التاليعبدالحميد الأنصاري يفضل الفنانة يسرا على فضيلة الشيخ يوسف القرضاوي وقداسة البابا شنودة في الجلوس الى جواره إذا تصادف وجودهم جميعا على طائرة واحدة.
هذا الرجل يُفضل مجالسة الفنانات والنساء الجميلات على مجالسة المشايخ والعلماء
وهذا ليس قدحا في العلامه القرضاوي وإنما تبيان لطبيعة عبدالحميد الأنصاري من حبه وشغفه
بالجميلات.. هكذا افهم المقاله وليس كما فهمها البعض من حقد وكره الرجل للعلامه القرضاوي
وهنا أقول رأيي باننا كلنا مُبتلين وجعل الله ابتلاء هذا الرجل بحبه الشديد الذي يفوق كل شيء
لمخالطة النساء ومجالستهم مفضلا اياهن على مصاحبة العلماء
وهذا كما قلت ابتلاء .. لذا وجب الدعاء له بالهدايه
اللهم اهده الى سواء السبيل .. اللهم آمين