بعد هالحركه الي تموت من الضحك من سوق الدوحة، اناشد ولاة الأمر في البلد اخراج جميع المتعاملين وموظفي مكاتب الوساطة من مبنى البورصة، ثم هدم المبنى على رؤوس جميع المسؤولين ومن ثم حرق الانقاض بواسطة اشعال النار في جميع قوانين ولوائح البورصة.
عندها نرجع الى عهد مكاتب العقارات والاعتماد عليه في البيع والشراء، ابرك مليون مرة من تخلف البورصة.