صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 17 من 17

الموضوع: مشروع كتابة الف حديث شريف ....ارجوا التثبيت

  1. #11
    عضو مؤسس الصورة الرمزية jajassim
    رقم العضوية
    332
    تاريخ التسجيل
    Feb 2005
    الدولة
    واحد في حالة
    المشاركات
    29,078
    حديث رقم : 0004

    حدثنا علي حدثنا سفيان قال قال لي بن أبي نجيح عن مجاهد قال صحبت بن عمر إلى المدينة فلم أسمعه يحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا حديثا واحدا قال : (كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم فأتي بجمار فقال إن من الشجر شجرة مثلها كمثل المسلم فأردت أن أقول هي النخلة فإذا أنا أصغر القوم فسكت فقال النبي صلى الله عليه وسلم هي النخلة).

    رواه البخاري
    (وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ)

  2. #12
    عضو فعال
    رقم العضوية
    11113
    تاريخ التسجيل
    Sep 2006
    المشاركات
    5,161
    بارك الله فيك اختي الفاضلة :

    اقترح ان تكون الاحاديث على ابواب مرتبة

    مثلا : 50 حديث بباب التوحيد
    50 حديث بباب الايمان
    50 حديث بباب الطهارة

    ثم الصلاة........الزكاة ....وهلم جراء

  3. #13
    عضو مؤسس الصورة الرمزية jajassim
    رقم العضوية
    332
    تاريخ التسجيل
    Feb 2005
    الدولة
    واحد في حالة
    المشاركات
    29,078
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السعدي999
    بارك الله فيك اختي الفاضلة :

    اقترح ان تكون الاحاديث على ابواب مرتبة

    مثلا : 50 حديث بباب التوحيد
    50 حديث بباب الايمان
    50 حديث بباب الطهارة

    ثم الصلاة........الزكاة ....وهلم جراء

    خلي نحصل ناس اتجاوب ،، بعدين يصير خير ،، وجزاك الله خير أخوى هالاقتراح ،،
    (وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ)

  4. #14
    عضو مؤسس الصورة الرمزية الجني
    رقم العضوية
    7374
    تاريخ التسجيل
    Jan 2006
    الدولة
    في الخيال
    المشاركات
    6,475
    عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - فيما يرويه عن ربه عز وجل أنه قال :
    ( يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا ،
    يا عبادي ، كلكم ضال إلا من هديته ، فاستهدوني أهدكم ،
    يا عبادي كلكم جائع إلا من أطعمته ، فاستطعموني أطعمكم ،
    يا عبادي كلكم عار إلا من كسوته ، فاستكسوني أكسكم ،
    يا عبادي ، إنكم تخطئون بالليل والنهار ، وأنا أغفر الذنوب جميعا ، فاستغفروني أغفر لكم ،
    يا عبادي ، إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ، ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني ،
    يا عبادي ، لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أتقى قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك في ملكي شيئا ،
    يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفجر قلب رجل واحد ما نقص ذلك من ملكي شيئا ،
    يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم قاموا في صعيد واحد فسألوني فأعطيت كل إنسان مسألته ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا أدخل البحر ،
    يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها ، فمن وجد خيرا فليحمد الله ، ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه ) .

    تخريج الحديث

    أخرجه مسلم ولم يخرجه غيره من أصحاب الكتب الستة.

    غريب الحديث

    الظلم : وضع الشيء في غير موضعه ، ويطلق على مجاوزة الحد ، والتصرف في حق الغير بغير وجه حق .
    فلا تظالموا : أي لا يظلم بعضكم بعضاً .
    فاستهدوني : اطلبوا الهداية مني .
    صعيد واحد : الصعيد الموضع المرتفع أو الواسع من الأرض ، والمقصود في أرض واحدة ومكان واحد .
    المِخْيط : بكسر الميم وسكون الخاء ومعناه الإبرة
    أُحصيها لكم : أضبطها لكم بعلمي وملائكتي الحفظة .
    أوفيكم إياها : أعطيكم جزاءها في الآخرة .

    منزلة الحديث

    اشتمل هذا الحديث على كثير من قواعد الدين وأصوله ، فنص على تحريم الظلم بين العباد ، وهو من أعظم المقاصد التي جاءت الشريعة بتقريرها .

    وجاء التأكيد فيه على أهمية الدعاء ، وطلب الهداية من الله وحده ، وسؤال العبد ربه كل ما يحتاجه من مصالح دينه ودنياه ، والدعاء هو العبادة .

    كما أنه تضمن تنزيه الله ، وإثبات صفات الكمال ونعوت الجلال له سبحانه ، وبيان غناه عن خلقه وأنه لا تنفعه طاعة الطائعين ، ولا تضره معصية العاصين .

    وفيه أيضاً التنبيه على محاسبة النفس ، وتفقد الأعمال ، والندم على الذنوب .
    ولذلك كان أبو إدريس الخولاني إذا حدث بهذا الحديث جثا على ركبتيه ، وكان الإمام أحمد يقول عنه : " هو أشرف حديث لأهل الشام " .

    تحريم الظلم

    لما كانت حقيقة الظلم هي وضع الشيء في غير موضعه ، نزه سبحانه نفسه عن الظلم قال سبحانه : {إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها }( النساء 40) ، وقال عز وجل :{وما ربك بظلام للعبيد }(فصلت 46) ، فهو سبحانه أحكم الحاكمين ، وأعدل العادلين ، وكما حرم الظلم على نفسه جل وعلا فكذلك حرمه على عباده ونهاهم أن يتظالموا فيما بينهم .

    والظلم نوعان : ظلم العبد لنفسه ، وأعظمه الشرك بالله عز وجل قال سبحانه :{إن الشرك لظلم عظيم }( لقمان 13) ، لأن الشرك في حقيقته هو جعل المخلوق في منزلة الخالق ، فهو وضع الأشياء في غير مواضعها ، ثم يليه ارتكاب المعاصي على اختلاف أجناسها من كبائر وصغائر ، فكل ذلك من ظلم العبد لنفسه بإيرادها موارد العذاب والهلكة في الدنيا والآخرة ، قال سبحانه : {ولا تمسكوهن ضرارا لتعتدوا ومن يفعل ذلك فقد ظلم نفسه }(البقرة 231) .

    وأما النوع الثاني من أنواع الظلم : فهو ظلم الإنسان لغيره بأخذ حقه أو الاعتداء عليه في بدنه أو ماله أو عرضه أو نحو ذلك ، وقد وردت النصوص كثيرة ترهب من الوقوع في هذا النوع ، من ذلك - قوله - صلى الله عليه وسلم - في خطبته في حجة الوداع : (إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام ، كحرمة يومكم هذا ، في شهركم هذا ، في بلدكم هذا ) .

    افتقار الخلق إلى الله

    ثم بين جل وعلا أن الخلق كلهم مفتقرون إليه سبحانه في جلب ما ينفعهم ودفع ما يضرهم في شؤون دينهم ودنياهم ، وأنهم لا يملكون لأنفسهم شيئا ، فالهداية من الله ، والرزق بيد الله ، والمغفرة من عند الله ، ومن لم يتفضل الله عليه بالهداية والرزق فإنه يحرمهما ، ومن لم يتفضل الله عليه بمغفرة ذنوبه أهلكته خطاياه ، ولذلك فإن الله يحب أن يسأله العباد جميع مصالح دينهم ودنياهم من طعام وشراب وكسوة وغير ذلك ، كما يسألونه الهداية والمغفرة ، وفي الحديث ( ليسأل أحدكم ربه حاجته كلها حتى شسع نعله إذا انقطع ) رواه أبو يعلى وغيره وحسنه بعض أهل العلم ، وكان بعض السلف يسأل الله في صلاته كل حوائجه حتى ملح عجينه وعلف شاته .

    غنى الله عن خلقه

    ثم بين جل وعلا غناه عن خلقه ، وأن العباد لا يستطيعون أن يوصلوا إليه نفعا ولا ضرا ، بل هو سبحانه غني عنهم وعن أعمالهم ، لا تنفعه طاعة الطائعين ولا تضره معصية العاصين ، ولكنه يحب من عباده أن يتقوه ويطيعوه ، و يكره منهم أن يعصوه ، مع غناه عنهم ، وهذا من كمال جوده وإحسانه إلى عباده ، ومحبته لنفعهم ودفع الضر عنهم ، قال سبحانه :{من عمل صالحا فلنفسه ومن أساء فعليها وما ربك بظلام للعبيد }(فصلت 46) .

    خزائن الله لا تنفد

    ثم بين سبحانه كمال قدرته وسعة ملكه ، وعظيم عطائه ، وأن خزائنه لا تنفذ ، ولا تنقص بالعطاء ، ولو أَعْطَي الأولين والآخرين من الجن والإنس ، جميع ما سألوه في وقت واحد ، وفي ذلك حثُ للخلق على سؤاله وحده ، وإنزال حوائجهم به ، وفي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : ( يد الله ملأي لا تغيضها نفقة سحاء الليل والنهار ، أرأيتم ما أنفق منذ خلق السموات والأرض فإنه لم يغض - أي لم ينقص - ما في يمينه ) .

    إحصاء الأعمال

    ثم ختم الحديث ببيان عدله وإحسانه على عباده ، فبين أنه يحصي أعمال العباد ثم يوفيهم أجورها وجزاءها يوم القيامة ، فإن وجد العبد في صحيفته أعمالاً صالحة ، فهي محض إحسان وتفضل منه جل وعلا ، حيث وفق العبد إليها وأعانه عليها ، ووفاه أجرها وثوابها ، ولذلك استحق الحمد والثناء ، وإن وجد غير ذلك فليوقن أن الله عامله بالعدل ولم يظلمه شيئا ، وإن كان هناك من يستحق اللوم فهي النفس التي أمرته بالسوء وسولت له المعصية والذنب .

  5. #15
    عضو فعال
    رقم العضوية
    10451
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    المشاركات
    1,691
    قال صلى الله عليه وسلم: "رفع القلم عن ثلاثة عن النائم حتى يستيقظ، وعن الصبي حتى يبلغ، وعن المجنون حتى يعقل"


    معنى الحديث

    رفع الإثم عن هؤلاء الثلاثة فلا يؤاخذون

    ما داموا في هذه الحالة لأنهم غير مكلفين، لكن النائم

    يقضي الصلاة إذا استيقظ كما جاء في الحديث الآخر.

    وكذلك لو ارتكبوا شيئاً فيه اعتداء على الآخرين كإتلاف

    المال وإتلاف شيء من الأنفس فإنهم يغرمون المال

    الذي أتلفوه وكذلك لو قتلوا نفساً في هذه الحالة فإنه

    يعتبر هذا من قتل الخطأ فتجب عليهم الكفارة والدية

    على العاقلة لأن حقوق الآدميين لا تسقط بذلك


    الشيخ صالح الفوزان
    قالَ رَسُولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم« لأن أَقُولَ سبْحانَ اللَّهِ ، وَالحَمْدُ للَّهِ ، ولا إلَه إلاَّ اللَّه ، وَاللَّه أكْبرُ ، أَحبُّ إليَّ مِمَّا طَلَعَت عليهِ الشَّمْسُ »

  6. #16
    عضو فعال
    رقم العضوية
    10451
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    المشاركات
    1,691
    جزاكم الله خير وجعله في موازين حسناتكم وجزاء الله صاحبه الفكره خير الاجزاء
    قالَ رَسُولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم« لأن أَقُولَ سبْحانَ اللَّهِ ، وَالحَمْدُ للَّهِ ، ولا إلَه إلاَّ اللَّه ، وَاللَّه أكْبرُ ، أَحبُّ إليَّ مِمَّا طَلَعَت عليهِ الشَّمْسُ »

  7. #17
    عضو فعال
    رقم العضوية
    10451
    تاريخ التسجيل
    Jul 2006
    المشاركات
    1,691
    يقول الله عز وجل في : (الحديث القدسي)

    إني والانس والجن في نبأ عظيم
    اخلق ... ويعبد غيري
    أرزق .. ويشكر سواي
    خيري الى العباد نازل وشرهم الي صاعد
    اتودد اليهم بالنعم .. وانا الغني عنهم .. ويتبغضون الي بالمعاصي وهم افقر مايكونون الي
    اهل ذكري .. اهل مجالستي .. فمن اراد أن يجالسني فليذكرني
    اهل طاعتي ..اهل محبتي .. اهل معصيتي.. لا أقنتهم من رحمتي
    ان تابوا الي فأنا حبيبهم .. وإن أبو فأنا طبيبهم
    ابتليهم بالمصائب لأطهرهم من المعايب
    من أتاني منهم تائبا تلقيته من بعيد ... ومن اعرض عني ناديته من قريب اقول له اين تذهب؟؟
    ألك رب سواي !!!
    قالَ رَسُولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم« لأن أَقُولَ سبْحانَ اللَّهِ ، وَالحَمْدُ للَّهِ ، ولا إلَه إلاَّ اللَّه ، وَاللَّه أكْبرُ ، أَحبُّ إليَّ مِمَّا طَلَعَت عليهِ الشَّمْسُ »

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •