مشاهدة النسخة كاملة : السلام عليكم اخوتي الاعزاء
رجل مثالي
20-01-2019, 02:18 AM
كاتبة صحفية ومستشارة اسرية سعودية تدق ناقوس الخطر فاسمعوا منها :-
انها الدكتورة مروة العرجاني فاسمعوا
سأدق ناقوس الخطر اليوم للأسر السعودية والخليجية ، وسأكون مسؤولة أمام الله عن ما أكتب، فلم يعد الصمت يجدي ..
â*•1_ هناك خطر يعيش في منازلنا .. يكبر يوما بعد يوم دون أن يلاحظهناك خطر يعيش في منازلنا .. يكبر يوما بعد يوم دون أن يلاحظ البعض ذلك ، وسأكون مسؤولة أمام ربي عن كل تغريدة أكتبها لكم .
â*•2_ تحت شاشات جوال مراهقيكم تقبع قنابل موقوتة تهددهم ليليا بنسف أخلاقهم ومروءاتهم ، وتحويلهم لأدوات جنسية لا تقيم وزنا للحلال والحرام ..
رجل مثالي
20-01-2019, 02:28 AM
أدركوا أبناءكم قبل أن يكونوا
مجرد أداة بأيدي من لا يخافون الله.
â*•ظ،ظ¤_ حين تلاحظ أيها الأب والأم على ابنتك او ابنك أي تغير كما اخبرتك (وتفتش ) جواله بدون علمه ثم ترى ما أخبرتك عنه ، فاحتفظ بهدوء أعصابك .. فلا االضرب ولا العويل سيفيد .. ولكن الحكمة وهدوء الأعصاب هي ما ستجعلك
الكواري 1972
20-01-2019, 08:52 AM
عليكم السلام
نعم اصبح خطر بكل معانيه
nooora
20-01-2019, 10:25 AM
الله المستعان على حسب العمر تسمح له باستعمال بعض البرامجات يعني لا يعقل ان طفل عمره 10 سنوات يستعمل سناب شات وسوالف وخرابيط ،،، المقال هذا في بعض النصائح:
......................
هل اقتناء هاتف محمول لطفل أو مراهق دون سن الرشد فكرة حسنة؟ هذا هو السؤال الذي أصبح يؤرق مضجع الوالدين في وقتنا الحاضر. فبين رغبة الأطفال والمراهقين في منافسة أقرانهم، والحصول على أحدث الأجهزة الإلكترونية، والتي تدفعهم إلى عوالم مفتوحة من المحتويات، بعيداً عن رقابة الأهل، وصولاً إلى مسؤوليات الوالدين المادية والتربوية، مع رغبتهم في التواصل مع أبنائهم أينما يكونون، خاصة مع تعدد الأبناء وتعدد نشاطاتهم خارج المنزل. ماذا تفعلين؟
لماذا لا يجب أن يقتنوه؟
- اقتناء هاتف محمول بخدمة ومميزات يبحث عنها صغار السن غالباً ما يضيف عبئاً مادياً على ميزانية الأسرة، خاصة من ذوي الدخل المحدود. مصاريف الهاتف المحمول، سواء في استخدام المكالمات أو الرسائل النصية أو الإنترنت، يمكن أن تتضاعف بسرعة. فكلما كان الطفل أصغر سناً، قلّ إدراكه على تتبع كمية إنفاقه.
- التعرض للمضايقات أو ما يعرف بالـ Cyber bullying، حيث يخفي الأطفال تعرضهم للمضايقات عبر الأجهزة الإلكترونية؛ خوفاً من أن يصادر آباؤهم هواتفهم ويمنعوهم من استخدامها. في بعض الحالات المتطرفة قد تؤدي المضايقات بين الأطفال والمراهقين إلى محاولات الانتحار.
- وفقاً لدراسة أجراها موقع CNN.com وجدت أن واحداً من بين ستة أطفال ما بين الأعمار 12 و17 قد تلقوا نصوصاً وصوراً صريحة جنسياً على هواتفهم المحمولة، سواء من خلال أصدقائهم، أو عبر شبكة الإنترنت، أو حتى سوق التطبيقات الخاص بالجهاز.
- انتهاك الخصوصية الذي ينتج عن مشاركة المعلومات الشخصية أكثر من اللازم (مثل مشاركة أرقام الهاتف وعنوان المنزل علناً عبر شبكة الإنترنت). فالأطفال أقل خبرة في مواجهة مثل هذه المواقف، ما يدفعهم للسكوت عنها، وبالتالي تتفاقم المشكلة، ما يجعلهم هدفاً سهلاً للمبتزين.
لماذا يجب أن يقتنوه؟
- على الجانب الآخر، وبشكل قد يبدو مفاجئاً، يمكن للاستخدام السليم للهاتف المحمول أن يسهم في حماية الطفل والحفاظ على سلامته، حيث يمكنه -متسلحاً بهاتفه المحمول- الاتصال بالمنزل، أو بخدمات الطوارئ، في حال وقع في مشكلة أو في موقف يعرّض حياته للخطر.
- يمكنكِ مراقبة موقع ومكان طفلك، بتنزيل برنامج GPS Tracking Pro على جهازيكما من سوق التطبيقات لأندرويد وآبل والبلاكبيري.
- حين لا تخشين على سلامته، فإن الهاتف المحمول لا يزال وسيلة من وسائل الراحة، حيث يسهّل التواصل، خاصة للعوائل ذات الجدول المحموم من مواعيد الدراسة واللعب، كما يسهّل عليكِ الهاتف المحمول معرفة أين ومع من يقضي أطفالك وقتهم خارج المنزل.
- تطور التقنيات وتنافس الشركات أسهم في خفض التكاليف بشكل يناسب الجميع. ابحثي عن خطط الهاتف المدفوعة مسبقاً وعروض الإضافة على خط هاتفكِ المحمول الموجود مسبقاً وعروض أجهزة الهواتف الإضافية المجانية، أو حتى الهواتف المستعملة؛ لإنفاق أكثر ذكاءً.
- يمكن الاستفادة من الهاتف المحمول لتعليم الطفل المسؤولية، مثل القدرة على إدارة الجهاز، والحفاظ عليه، ومعرفة حدود المكالمات، واستخدام الإنترنت.
- إن كنتِ تعانين من صعوبة التواصل مع طفلكِ أو ابنك المراهق، حيث يشعركِ بشكل دائم بالفجوة بين جيليكم، يمكنكِ استخدام التواصل عبر الهاتف المحمول، وتبادل الرسائل الطريفة والملهمة؛ لمساعدتكم على التواصل وإيجاد أرضية مشتركة، ليس معك فقط، بل مع جميع أفراد العائلة. برنامج الـ Whatsapp والـ Viber من أشهر الخيارات التي يمكن لكِ تنزيلها من سوق التطبيقات.
- هناك فائدة إضافية مهمة لامتلاك الطفل هاتفاً محمولاً، حيث سيصبح من أهم أدوات التأثير، فحين يهمل طفلكِ واجباته المدرسية والمنزلية، ويقضي معظم يومه ملتصقاً بجهازه المحمول، يمكنكِ بكل بساطة أن ترسلي له رسالة نصية تقول له «أنهِ واجباتك المدرسية الآن، وإلا سأحرمك من استخدام هاتفك لمدة أسبوع!»، ألا تبدو هذه الطريقة أسهل من الصراخ باستمرار؟!
العمر المناسب لاقتناء أول محمول
برغم أن أعمار الأطفال الذين يقتنون هاتفاً محمولاً تصبح أصغر وأصغر مع الوقت، ضعي في الاعتبار أن النضوج يختلف من طفل لآخر، ففي حين يكون الاهتمام بالهاتف والعناية به أمراً طبيعياً عند البعض، فإن الأطفال الآخرين قد لا يملكون هذا الإحساس بالمسؤولية إلا عند بلوغهم سناً أكبر قليلاً.
عبير-أم وربة منزل- تقول إنه حين كان ابنها الأكبر مستعداً لتحمل مسؤولية هاتف محمول وهو في سن العاشرة، حيث يهتم بشحن هاتفه، ولا ينسى أخذه معه عند الخروج من المنزل، إلا أن أخيه الأصغر، والذي يبلغ العاشرة الآن، لا يزال يواجه صعوبات في تذكّر أين وضع هاتفه، وكثيراً ما يخرج للعب مع أصدقائه، وينساه في المنزل. برغم ذلك -حسبما تقول عبير- فإن اهتمام ابنها الأكبر ينصبّ على اللعب؛ حيث يقضي أغلب وقته على جهاز الآيبود، بينما يهتم الابن الأصغر بالتواصل مع الأصدقاء، ومشاركة أحداث يومه واهتماماته مع العائلة؛ عبر برامج التواصل، ما أظهر تحسناً كبيراً في قدراته الكتابية.
بالنسبة لابنة عبير الصغرى، والتي تبلغ خمسة أعوام، فهي تشعر بالغيرة طبعاً من رؤية أخويها يمتلكان هاتفاً محمولاً، ولم تعد تقنعها ألعاب الأطفال البلاستيكية.. لذا اقتنى لها والدها هاتفاً حقيقياً مستعملاً، ما أسعد الصغيرة جداً، رغم أنه بدون بطارية ولا يعمل إلا بقوة الخيال! تتابع عبير: «بالنسبة لها الهاتف حقيقي ويعمل، حيث تتخيل الكثير من المحادثات مع صديقاتها، وأحيانا ترسل لي بعض الصور التي التقطتها لأخويها».
المواصفات التي يحبها طفلكِ
عند عزمكِ شراء هاتف محمول لطفلكِ أو ابنكِ المراهق، ضعي في الاعتبار أن يكون جهازاً شديد التحمل؛ لإلقائه في الحقيبة المدرسية أو الجيب الخلفي لطفل كثير الحركة. أمجد -10 سنوات- يهمه توافر المواصفات التالية في جهازه:
• سماعات.
• كاميرا.
• مشغل فيديو.
• مشغل موسيقى.
• GPS.
بينما صالح -13 سنة- يبحث، بالإضافة للمواصفات السابقة، عن التالي:
• لوحة مفاتيح كاملة من نوع QWERTY.
• بلوتوث.
• إنترنت Wi-Fi أو بسرعة 3G.
• بريد إلكتروني.
• ذاكرة خارجية.
إرساء القوانين:
- إذا اشتريت هاتفاً محمولاً لابنك لابد أن يأتي مع قوانينه، فكما للمدارس قوانينها التي تحدد متى وكيف يستخدم الطلاب هواتفهم، لابد أن ينطبق ذات الشيء على المنزل.
- يجب ألا يتعارض الاستخدام مع واجباتهم المدرسية والمنزلية، وحددي كمية ووقت الاستخدام.
- طبقي القواعد التي ترين أنها تناسب نمط حياة أسرتك، مثلاً بالنسبة للمراهقين الذين بدأوا تعلم القيادة، من المهم توعيتهم بخطورة التراسل النصي واستخدام الهاتف أثناء القيادة.
- في حال كان من الضروري أن يجيبوا على اتصالك بهم أثناء القيادة، من المفيد أن يستخدموا سماعات البلوتوث اللاسلكية للرد عليكِ، دون أن يرفعوا عيونهم عن الطريق.
معماري قطري
20-01-2019, 01:28 PM
مشكلة عويصة تحتاج بحث متأني عن طريق خبراء تربية
رجل مثالي
20-01-2019, 09:55 PM
مشكلة عويصة تحتاج بحث متأني عن طريق خبراء تربية
نعم كلامك صحيح اخوي معماري قطري
رجل مثالي
20-01-2019, 09:56 PM
مشكلة عويصة تحتاج بحث متأني عن طريق خبراء تربية
نعم شكرا على المشاركة
رجل مثالي
20-01-2019, 09:58 PM
الله المستعان على حسب العمر تسمح له باستعمال بعض البرامجات يعني لا يعقل ان طفل عمره 10 سنوات يستعمل سناب شات وسوالف وخرابيط ،،، المقال هذا في بعض النصائح:
......................
هل اقتناء هاتف محمول لطفل أو مراهق دون سن الرشد فكرة حسنة؟ هذا هو السؤال الذي أصبح يؤرق مضجع الوالدين في وقتنا الحاضر. فبين رغبة الأطفال والمراهقين في منافسة أقرانهم، والحصول على أحدث الأجهزة الإلكترونية، والتي تدفعهم إلى عوالم مفتوحة من المحتويات، بعيداً عن رقابة الأهل، وصولاً إلى مسؤوليات الوالدين المادية والتربوية، مع رغبتهم في التواصل مع أبنائهم أينما يكونون، خاصة مع تعدد الأبناء وتعدد نشاطاتهم خارج المنزل. ماذا تفعلين؟
لماذا لا يجب أن يقتنوه؟
- اقتناء هاتف محمول بخدمة ومميزات يبحث عنها صغار السن غالباً ما يضيف عبئاً مادياً على ميزانية الأسرة، خاصة من ذوي الدخل المحدود. مصاريف الهاتف المحمول، سواء في استخدام المكالمات أو الرسائل النصية أو الإنترنت، يمكن أن تتضاعف بسرعة. فكلما كان الطفل أصغر سناً، قلّ إدراكه على تتبع كمية إنفاقه.
- التعرض للمضايقات أو ما يعرف بالـ Cyber bullying، حيث يخفي الأطفال تعرضهم للمضايقات عبر الأجهزة الإلكترونية؛ خوفاً من أن يصادر آباؤهم هواتفهم ويمنعوهم من استخدامها. في بعض الحالات المتطرفة قد تؤدي المضايقات بين الأطفال والمراهقين إلى محاولات الانتحار.
- وفقاً لدراسة أجراها موقع CNN.com وجدت أن واحداً من بين ستة أطفال ما بين الأعمار 12 و17 قد تلقوا نصوصاً وصوراً صريحة جنسياً على هواتفهم المحمولة، سواء من خلال أصدقائهم، أو عبر شبكة الإنترنت، أو حتى سوق التطبيقات الخاص بالجهاز.
- انتهاك الخصوصية الذي ينتج عن مشاركة المعلومات الشخصية أكثر من اللازم (مثل مشاركة أرقام الهاتف وعنوان المنزل علناً عبر شبكة الإنترنت). فالأطفال أقل خبرة في مواجهة مثل هذه المواقف، ما يدفعهم للسكوت عنها، وبالتالي تتفاقم المشكلة، ما يجعلهم هدفاً سهلاً للمبتزين.
لماذا يجب أن يقتنوه؟
- على الجانب الآخر، وبشكل قد يبدو مفاجئاً، يمكن للاستخدام السليم للهاتف المحمول أن يسهم في حماية الطفل والحفاظ على سلامته، حيث يمكنه -متسلحاً بهاتفه المحمول- الاتصال بالمنزل، أو بخدمات الطوارئ، في حال وقع في مشكلة أو في موقف يعرّض حياته للخطر.
- يمكنكِ مراقبة موقع ومكان طفلك، بتنزيل برنامج GPS Tracking Pro على جهازيكما من سوق التطبيقات لأندرويد وآبل والبلاكبيري.
- حين لا تخشين على سلامته، فإن الهاتف المحمول لا يزال وسيلة من وسائل الراحة، حيث يسهّل التواصل، خاصة للعوائل ذات الجدول المحموم من مواعيد الدراسة واللعب، كما يسهّل عليكِ الهاتف المحمول معرفة أين ومع من يقضي أطفالك وقتهم خارج المنزل.
- تطور التقنيات وتنافس الشركات أسهم في خفض التكاليف بشكل يناسب الجميع. ابحثي عن خطط الهاتف المدفوعة مسبقاً وعروض الإضافة على خط هاتفكِ المحمول الموجود مسبقاً وعروض أجهزة الهواتف الإضافية المجانية، أو حتى الهواتف المستعملة؛ لإنفاق أكثر ذكاءً.
- يمكن الاستفادة من الهاتف المحمول لتعليم الطفل المسؤولية، مثل القدرة على إدارة الجهاز، والحفاظ عليه، ومعرفة حدود المكالمات، واستخدام الإنترنت.
- إن كنتِ تعانين من صعوبة التواصل مع طفلكِ أو ابنك المراهق، حيث يشعركِ بشكل دائم بالفجوة بين جيليكم، يمكنكِ استخدام التواصل عبر الهاتف المحمول، وتبادل الرسائل الطريفة والملهمة؛ لمساعدتكم على التواصل وإيجاد أرضية مشتركة، ليس معك فقط، بل مع جميع أفراد العائلة. برنامج الـ Whatsapp والـ Viber من أشهر الخيارات التي يمكن لكِ تنزيلها من سوق التطبيقات.
- هناك فائدة إضافية مهمة لامتلاك الطفل هاتفاً محمولاً، حيث سيصبح من أهم أدوات التأثير، فحين يهمل طفلكِ واجباته المدرسية والمنزلية، ويقضي معظم يومه ملتصقاً بجهازه المحمول، يمكنكِ بكل بساطة أن ترسلي له رسالة نصية تقول له «أنهِ واجباتك المدرسية الآن، وإلا سأحرمك من استخدام هاتفك لمدة أسبوع!»، ألا تبدو هذه الطريقة أسهل من الصراخ باستمرار؟!
العمر المناسب لاقتناء أول محمول
برغم أن أعمار الأطفال الذين يقتنون هاتفاً محمولاً تصبح أصغر وأصغر مع الوقت، ضعي في الاعتبار أن النضوج يختلف من طفل لآخر، ففي حين يكون الاهتمام بالهاتف والعناية به أمراً طبيعياً عند البعض، فإن الأطفال الآخرين قد لا يملكون هذا الإحساس بالمسؤولية إلا عند بلوغهم سناً أكبر قليلاً.
عبير-أم وربة منزل- تقول إنه حين كان ابنها الأكبر مستعداً لتحمل مسؤولية هاتف محمول وهو في سن العاشرة، حيث يهتم بشحن هاتفه، ولا ينسى أخذه معه عند الخروج من المنزل، إلا أن أخيه الأصغر، والذي يبلغ العاشرة الآن، لا يزال يواجه صعوبات في تذكّر أين وضع هاتفه، وكثيراً ما يخرج للعب مع أصدقائه، وينساه في المنزل. برغم ذلك -حسبما تقول عبير- فإن اهتمام ابنها الأكبر ينصبّ على اللعب؛ حيث يقضي أغلب وقته على جهاز الآيبود، بينما يهتم الابن الأصغر بالتواصل مع الأصدقاء، ومشاركة أحداث يومه واهتماماته مع العائلة؛ عبر برامج التواصل، ما أظهر تحسناً كبيراً في قدراته الكتابية.
بالنسبة لابنة عبير الصغرى، والتي تبلغ خمسة أعوام، فهي تشعر بالغيرة طبعاً من رؤية أخويها يمتلكان هاتفاً محمولاً، ولم تعد تقنعها ألعاب الأطفال البلاستيكية.. لذا اقتنى لها والدها هاتفاً حقيقياً مستعملاً، ما أسعد الصغيرة جداً، رغم أنه بدون بطارية ولا يعمل إلا بقوة الخيال! تتابع عبير: «بالنسبة لها الهاتف حقيقي ويعمل، حيث تتخيل الكثير من المحادثات مع صديقاتها، وأحيانا ترسل لي بعض الصور التي التقطتها لأخويها».
المواصفات التي يحبها طفلكِ
عند عزمكِ شراء هاتف محمول لطفلكِ أو ابنكِ المراهق، ضعي في الاعتبار أن يكون جهازاً شديد التحمل؛ لإلقائه في الحقيبة المدرسية أو الجيب الخلفي لطفل كثير الحركة. أمجد -10 سنوات- يهمه توافر المواصفات التالية في جهازه:
• سماعات.
• كاميرا.
• مشغل فيديو.
• مشغل موسيقى.
• GPS.
بينما صالح -13 سنة- يبحث، بالإضافة للمواصفات السابقة، عن التالي:
• لوحة مفاتيح كاملة من نوع QWERTY.
• بلوتوث.
• إنترنت Wi-Fi أو بسرعة 3G.
• بريد إلكتروني.
• ذاكرة خارجية.
إرساء القوانين:
- إذا اشتريت هاتفاً محمولاً لابنك لابد أن يأتي مع قوانينه، فكما للمدارس قوانينها التي تحدد متى وكيف يستخدم الطلاب هواتفهم، لابد أن ينطبق ذات الشيء على المنزل.
- يجب ألا يتعارض الاستخدام مع واجباتهم المدرسية والمنزلية، وحددي كمية ووقت الاستخدام.
- طبقي القواعد التي ترين أنها تناسب نمط حياة أسرتك، مثلاً بالنسبة للمراهقين الذين بدأوا تعلم القيادة، من المهم توعيتهم بخطورة التراسل النصي واستخدام الهاتف أثناء القيادة.
- في حال كان من الضروري أن يجيبوا على اتصالك بهم أثناء القيادة، من المفيد أن يستخدموا سماعات البلوتوث اللاسلكية للرد عليكِ، دون أن يرفعوا عيونهم عن الطريق.
كلام جميل وشكرا على المشاركة
رجل مثالي
20-01-2019, 09:59 PM
عليكم السلام
نعم اصبح خطر بكل معانيه
شكرا اخوي على المشاركة
سالم الزهران
21-01-2019, 07:21 AM
المشكلة اذا مثل الاستشارية مروة العرجاني.. ما تملك حساب على وسايل التواصل ( او مب متفاعلة).
للمرأة وجهة نظر قوية في التربية لكن لابد أن تجاهد لتوصل رسالتها.. لأن القيام بدور المصلح يواجه بالتثبيط والتفشيل من المجتمع ( وبيقولون لك الناس هابين على هالشيء وما بتقدر و.. الخ).
واذا توارى المصلحين بيطلع لنا القدوات السيئة. انا بصراحة أصغر العيال يلح علي بقوة يبي جوال مع ان الكبير ما عنده... فنسأل الله أن يعيننا على تربيتهم.
ونشكرك رجل مثالي
مرتبش
22-01-2019, 02:54 PM
موضوع مهم جدا
الجوال جزء .. والتربية لها الجزء الاكبر.. تذكرون من عدة سنوات طلع كلام ان المناهج ستحتوي على دروس في التربية الجنسية وكيف كان النقاش من الاكثرية انهم ضد هذا الشي لانه بيفتح عيون الاطفال على هذه الامور.. لكن تخيل انه يتعلم هالاشياء عن طريق الانترنت لأن الاهل يستحون يتكلمون فيها ويخافون لانهم تنقصهم المعرفة في توصيل المعلومة .. الطفل بيتعلم الغلط واللي يروج له في الانترنت بشكل متعمد ..ومنتشر بشكل كبير وسهل الوصول اليه وممكن يصل حتى بدون البحث عنه .. يتعلم الغلط من انحرافات سلوكية وميول شاذة ويكبر عليها ليش ؟ لان الصح مختفي مثل ماتفضل الاخ سالم الزهران.
كازانوفا
22-01-2019, 10:35 PM
للاسف كان سلاح وقووووي جدا بهلاك الجيل القادم..لكن نسال الله الثبات امام الفتن ما ظهر منها وما بطن..
وحسبنا الله ونعم الوكيل
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2025 vBulletin Solutions Inc. All rights reserved.